السبت 02 نوفمبر 2024

رواية درة الغالب الفصل السابع عشر (اقتباس) بقلم زهرة الربيع حصريه وجديده

موقع أيام نيوز

غالب سمعها شويه واتحولت ملامحو لصدمه حقيقيه وبعدها وشو احمر من الڠضب وقفل و وشد سلاحو ومشي بسرعه رهيبه وهو بيقول...ھڨتلها..هخلص عليها

اسر استغرب وقلق وبقى يجري وراه ويقول فيه ايه يا غالب استني.. غالب

بس غالب ولا عبرو وطلع بسرعه رهيبه  بعربيتو ونزل عند كافيه راقي جدا ودخل المكان بعصبيه وبقى يدور بعنيه في المكان 

وثبت نظرو پغضب رهيب على طاوله كانت قاعده عليها دره ومعاها شب جميل جدا ووسيم اتقدم عليهم پغضب وشد كرسي وقعد قصادهم

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

 

دره بصتلو بزهول وغالب بصلها شويه بغيره وڠضب على كل تفاصيلها شعرها مكياجها ولبسها كانت تحفه 

 

الشاب الي معاه قال باستغراب..نعم ..فيه حاجه يا حضره الظابط

غالب بصلو من فوق لتحت وقال...لا ابدا بس حابب اديك نصيحه..سيبك من قعده الكافيهات دي ..مبتأكلش عيش...خدها على شقتك احسن...وبص لدره وقال بوقاحه..المدام  ادائها عالي قوي في الاماكن المغلقه اسألني انا