رواية واحتضنها الۏحش بقلم عزيزه حجازي الفصل الرابع عشر حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
الفصل الرابع عشر
نهض نيكولا ثم أمسك الهاتف واتصل بشخص ما
نيكولا اعلم لي مكانها واقټلها فورا .
أغلق الهاتف و الټفت فوجد لونا تنظر له پخوف فاقترب منها ثم قال هل انتي بخير
لونا من انت .
نيكولا لا تعرفيني... انا
صمت ثم ذهب وأحضر الطبيب.
وقف الطبيب أمامها وقال حسنا سيدتي تذكري معي أخر شئ رأيته.
نظر الطبيب لنيكولا وقال هل هذا ما حدث .
نيكولا لا ... ماذا يعني هذا
الطبيب أيمكننا التحدث بالخارج
امأ له نيكولا وخرجا ثم قال الطبيب يبدو أنها فقدت جزء من ذاكرتها
نيكولا پصدمة ماذا
نيكولا هل من الممكن أن تتذكر.
الطبيب نعم ... هذا سهل لكن يجب عليكم أن تعيدوا معها بعض ذكرياتها.
نيكولا حسنا .... شكرا لك .
جلس نيكولا علي الأريكة وبعد قليل وصلت مرلينا وهي تلهث
مرلينا بإرهاق سيد نيكولا ماذا حدث
مرلينا اهدأ سيدي لا تقلق لن يعرف أحد
تركها وقال پصدمة كيف
مرلينا وهي تتنفس بصعوبة الفتاة ليست بالسجلات
نيكولا كيف
مرلينا بتوتر فكرت أنه يمكنني أن اجعلها تخدم بالميتم دون أوراق وأنها لن تخرج منه.
مرلينا لن تقوي على الخروج فقد خدعتها وأخبرتها أن كل من بالخارج سيئون .
نيكولا بسخرية ها .. وانتي تلك المرأة الصالحة التي تقوم بحمايتها أليس كذلك !!
مرلينا سيد نيكولا لا تقلق سأخذها معي ولن تنطق بحرف وهذه ستكون آخر فتاة أدخلها هذا العالم .
قالتها ودلفت الغرفة فقالت لونا بفرحة سيدة مرلينا
لونا ما الذي حدث.
مرلينا حسنا ... فهمت انت لا تريدين التحدث عن الأمر لا مشكلة ... لكن أعدك بأنك ستعتادين على الأمر
لونا أنا لا أفهم ... لكن لا مشكلة .
ساعدتها مرلينا في الوقوف وأنهي نيكولا الإجراءات
ثم توجهوا نحو الميتم .
التفتت لونا له وقالت ماذا يوجد سيد نيكولا .
مرلينا حسنا لأستأءن أنا
رحلت مرلينا ووقف نيكولا أمامها وقال أنا أعتذر
لونا عن ماذا تعتذر أنا لا أفهم
نيكولا لا يهم ... كل ما يهم أنني أعتذرت
قالها ثم نظر بعينيها قائلا انتي أولا شخص اعتذر له
لونا ببراءة حسنا ... هذا يشرفني
ابتسم نيكولا فقالت بإندفاع لديك ابتسامة جميلة
قالتها ورحلت بخجل تحت ابتسامته الواسعة .
بعد مرور أسبوع .
وقفت تمارا أمام جاد بتوسل علمني ألعبها
جاد بضيق مش هينفع
تمارا ليه
جاد مش فاضي
جاد خلاص خلي هاني يعلمك .
تمارا بضيق خلاص ماشي .
نهض الإثنان وتوجها نحو الحديقة الخلفية حيث يتواجد ملعب جولف صغير.
تمارا بحماس وأخيرا