رواية جميلة الزين بقلم ريتال أحمد الفصل الرابع والخامس حصريه وجديده

و قفل ادهم معاهم و عند جميله الي قاعده في الغرفه و خلاص هتنام لقت الباب بيتفتح ف قامت بخضه و هي بتقول هوا في ايه حضرتك انا عاوزه انام ولا علشان جبتنا هنا مش هنام يعني ولا ايه !
زين ببرائه و مين قال كده انا غلطان اني جاي انام معاكي علشان لو احتجتي حاجه كده. ولا كده .
جميله بنوم و تعب لا متقلقش مش محتاج سيبنبي انام بس و كل حاجه هتكون تمام بالنسبه ليا و اتفضل ممكن تطلع .

زين ولا كانوا سمع حاجه و طفي النور و راح نام جمبها و هو بيقول ببرود هاتي كده اللحاف ده ايه هتخديه كلوا ي طماعه انتي الله.
جميله مش قادره تقوم من على السرير بسبب رجلها المكسوره ف قالت بفزع لو سمحت مينفعش كده ابدا كده حرام بحد مينفعش قوم بعد اذنك قوم .
و كمل بهمس جوزك .
جميله اټصدمت و لسه هنتكلم بس هوا كتم نفسها لحد م غابت عن الوعي و قربها ناموا .
و عند عمر كان قاعد على السفره لحد م
جالو تلفون من جدو و قالوا السلام عليكم.
عمر و عليكم السلام يىجدي عامل ايه .
الجد بخير يبني كنت متصل اقولك أن انا و عمتك. بنتها جاين لك بكره .
عمر بضيق و مالو ي جدي تشرف و تنور طبعا .
الجد حبيبي يبني .
و نام الكل في هدوء و تاني يوم الصبح عند زين كان واقف قدام المرايا.
جميله بدأت تفوق بتعب اه في ايه اه شكلي كنت بحلم و خرفت و بصت على الي واقف قدام المرايا و قال .
جميله هوا هوا ايه الي حصل 
زين و هو بيسرح شعرو الكثيف ولا حاجه حصلت نمتي زي الغيبوبه من امبارح .
جميله و اتاكدت أنها كانت بتحلم اه طيب طيب ممكن عكاز اسند عليه عاوزه تدخل التويلت يعني .
زين ببرود و ماشي بيها زين الدمنهوري.
و فجاه ډخلها الحمام و وقفها و ماسكها و فتح لها الميه و غسلها وشها و قال ايه تمام كده .
جميله بكسوف لا هغسل سناني و هتوضا علشان اصلي .
زين اه ماشي يلا خودي الفرشه اهي ..و جاب المعجون و حطوا ليها على الفر شه و بدأت تغسل سنانها بعد كده ساعدها تضوا و شلها تاني و خرجوا.
زين انت هتصلي ازاي و انت مش قادره توقفي 
جميله عادي يجوز الصلاه و انا قاعده.
بس ممكن بس اسدال صله 
زين هز راسوا و راح و بعد