رواية كلام في الحب الفصل السابع عشر حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
البارت 17
بعد أن وصلا كلا من زين وحور إلى الشاليه ليتفاجأ بأن الشاليه مضاء من الداخل ...زين باستغراب مين موجود
ويفتح بالمفاتيح ويدخل هو وحور ليجد سونى بالداخل وترتدى ملابس خليعه ...
سونى حبيبي حمدالله على السلامه...
ونظرت الى حور من فوق لتحت ...واكملت هى دى البنت اللي. عايز تربيها ..
وقف حور مصدومه مما تسمع ...
زين انتى ايه اللى جابك هنا ...وجيبتى المفاتيح منين !!
سونى ايه يا حبيبي نسيت ايامنا الحلوة هنا ...ولا نسيت انى مراتك ..
زين بعصبيه انتى مجنونه ...مرات مين ...بقي انا اتجوز واحدة زيك ..وجد حور تستدير لكى تخرج وهى مڼهارة ...ليمسك يدها زين
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
سونى بتمثيل كل دا علشان البت دى ..نسيت كلامك عنها ..انك عايز تكسر مناخيرها ومش هتسيبها غير لما تتنازل عن ميراثها فى الشركات ليك .
..عموما انا مش بكذب
ودى ورقه جوازنا العرفى ولا هتنكر دى كمان واعطتها لحور ...وقامت بارتداء جاكيت يغطى جسدها
سونى عموما انا ماشيه ...بس حقى منك مش هسيبه يا زين يا مصرى ..والورقه دى عندى منها نسخ كتير ..وتركتهم فى صدمتهم وخرجت بسرعه حيث كان ينتظرها شعبان بالخارج
كانت حور تقرأ ورقه الزواج وتحاول أن تكذب عينيها ...لتنطق فى الاخير
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
زين صدقينى يا حور ..الموضوع مش كدا خالص ....سيبينى افهمك
حور تفهمنى ايه انك عملت المستحيل علشان تكسرنى ...ولا الهانم اللى معاها مفتاح الشاليه ...ولا جوازك منها ...روح منك لله دا انا صدقتك وحبيت....ولم تكمل وصړخت فى وجهه
حور طلقنى يا زين
زين طلاق مش هطلق ...ولازم تثقى فيا اكتر من كدا ...والبنت دى حسابها معايا ...لكن على ما أثبت براءتى هتفضلى على ذمتى ...فاهمه يا حور
حور پبكاء انت عايز منى ايه ...كفايه بقي ..حرام عليك...افتكر حتى عمك
ولا صحيح عمك ايه بقي ..وانت عايز تكوش على كل حاجه ...
حور أنت مالكش كلمه عليا ..طلقنى ..طلقنى ...
زين وهو يغلق الباب ويمسكها من ذراعها پعنف ..فهو لا يرى أمامه فى عصبيته ...
زين قولت مش هطلق وجذبها من ذراعها وادخلها حجرة النوم ..ودفعها على السرير
زين خمس دقائق الاقيكى غيرتى هدومك واغلق الباب بالمفتاح وخرج
زين اه يا سونى ...جيبتى المفتاح دا منين ...وليه لسه الورقه دى معاكى ...المفروض اتقطعت من خمس سنين ...
واتصل على صديقه طارق يعمل بالشرطه برتبه نقيب
طارق زين المصرى ...هلت الانوار فينك يا راجل من زمان
زين انت عارف انى كنت مهاجر ولسه راجع من فترة صغيرة
طارق اه عرفت وعرفت انك اتجوزت كمان يا خاېن من غير ما تعزمنى ..
زين معلش حصل ظروف خلت الزواج