الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية أحببت منتقمه الفصل الأخير بقلم اسماء صالح حصريه وجديده

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

ثريا بكره ايه اللي رجعك يا شريف انت عايز ايه من ابني ..
شريف ببرود أنا عايزک انتي يا ثريا.. نرجع اللي فات.
ثريا ده كان زمان يا شريف راجع بعد سنين بعد ما سبتني
أنا اتجوزت وخلفت وجوزي ماټ . انسي..
قالت كلمتها ومشت لأوضتها لاكن مسكها شريف من يدها بلهفة انا راجع ليكي عايزک تسمعيني أنا بحبك ولسه بحبك.
شريف انت كبرت وانا كبرت ومعايا ولادي وابني متجوز بنت اختك . تخرج من هنا ومتفتحش اي كلام ..

تركته وغادرت لغرفتها.. وهو بينظر لأثرها بحزن ..
تاني يوم..
سليم كان في غرفته بيأكل ليلي بحب وهي قاعدة جنبه بكسوف سليم أنا في ايد اكل كفايا كده .
سليم بعند لأ لسه هأكلك والأكل يخلص خالص.
ليلي كفايا يا سليم.. الباب خبط عليهم.
بصت ليه بابتسامة وهو نفر بضيق وقام يفتح الباب بضيق مين ..اييه عايز ايه ..
يوسف بضيق عايز اتجوز رزان ودلوقتي .
سليم برفع حاجبه ولا انت اتهبلت انت صاحي تهزر
يوسف يجز ع أسنانه أنا مش بهزر بقولك عايز اتجوزها أنا بحبها
سليم باستسلام طيب روح وانا جاي وراک.. طلعت ليهم ليلي بمرح هتتجوز رزان.. وبصت لسليم بهدوء خليه يتجوزها يا سليم بيحبوا بعض وأنا بحب رزان اوي .
سليم بنرفزة الله يهديگم ع الصبح.. أنا خارج.
..
بعد ساعتين..
خرج سليم وكان معاه المأذون تحت صدمة الجميع .
ثريا پصدمة فيه ايه ياسليم جايب المأذون معاک.
سليم النهاردة يوسف هيتجوز رزان وانا موافق
واقفة رزان بخجل جنب ليلي جوازي انا!
قرب منها يوسف ورکع ع رجله بحب ااه وانا عايز اتجوزك موافقةةةة.
بصت رزان للكل بكسوف وعينيها مدمعة .
ليلي بصوت عالي وافقي بقي الواد واقع.
رزان ببراءة موافقة .
قام يوسف وحضنها قدام الكل واتجوزها وتمت .
..
فاطمة كانت مع سلمي بالجنينة وسابتها ودخلت وفضلت
لوحدها . كان اسماعيل قريب منها واتكلم بحرج احم.. صباح الخير هو سليم خرج
سلمي بكسوف صباح النور لأ لسه انا ممكن أقوله انك هنا.
أسماعيل لأ خلاص انا هستناه بره
سلمي بسرعة لأ ليه خليك هنا.
وأكملت بكسوف وعنيها في الأرض يعني بعد اذنك لغاية ما ينزل لو مفهاش حاجه.
إسماعيل بابتسامة لأ مفيش حاجه.. جلس قدامها ع الكرسي بعد من الوقت انتي بتدرسي.
سلمي أيوة أنا في كلية .
اسماعيل ربنا معاكي.
سلمي يارب هو انت شغال مع سليم من زمان.
إسماعيل ااه والدي كان صديق والده وكان سواق خاص ليه..
بعد ۏفاته قررت أبقي مكانه بس سليم عمره ما كان ليا غير صديق وأخ .
سلمي ربنا يخليكم لبعض.. بعد اذنك هشوف ماما .
أسماعيل اتفضلي وظل ينظر لها بإعجاب شديد لها.
..
ليلي كانت مع خالها شريف في الصالون ومستنية يتكلم بعد وقت وبعدين بقي ياخالو ليک ساعة مستنية تتكلم.
شريف بتوتر انتي عارفه ليه ماتجوزتش لغاية دلوقتى
ليلي لأ ليييه.
شريف فاكرة القصة اللي قولتلك عليها وكان سبب اني

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات