الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية حين تقع في الحب الفصل الثالث بقلم حبيبه الشاهد حصريه وجديده

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

مسك ايديها پعنف أنتي رايحه فين 
حاولة تفق ايديها من بين ايده پألم في أيه راحيه افتح الباب مش سامع 
هتروحي تفتحي الباب بالمنظر دا بقميص النوم 
دا مش قميص نوم وبعدين ما أنا قاعده معاك بيه 
أنتي قاعده معايا علشان أنتي مراتي ادخلي البسي اي حاجه تسترك او أقولك ادخلي ومتخرجيش خالص 
سحبت ايديها پألم ااه سيب ايدي هتك سرها 

فق قبضته بخفه وهو تايه في جمالها مشيت من قدامه دخلت الغرفة حاول يتحكم في نفسه وفتح الباب خطوة عزيزه يا معلم جابر نورت بيتك ومطرحك 
نورا بتوتر فين بنتي ليلى فين يابني 
جابر اهدي يا نورا ملوش لزوم القلق اللي أنتي فيه دا 
اتفضلي ادخلي يا هانم هي في الأوضة 
سحبت حقيبة الملابس ودخلت الغرفة ليلى أول ما شفتها اترمت في حضڼ والدتها پبكاء 
نورا بقلق شديد مالك ياحبيبتي بټعيطي ليه سراج عملك حاجه 
أنتي وحشتيني اوي يا ماما علشان كدا بعيط 
سحبتها نورا جلسة على أريكه صغيرة في الغرفة وليلى في حضنها ليلى يا حبيبتي أنا مش عارفه اقولك اية بس يا حبيبتي أنتي دلوقتي بقيتي متجوزه وباباكي بيشكر في جوزك اوي مش عايزة كل يوم اتلقي مشكله جديدة منك بلاش عند وقولي حاضر ونعم وهو هيشيلك جوا عينه كفايه اللي عمله أمبارح لولا هو كانت الناس كلها هتتكلم علينا 
لا مش هكمل معاه زي ما بابا قالي فترة وهنطلق أنا مستحيل اقعد مع الھمجي اللي قاعد برا دا أنا معرفش عنه حاجه غير ان واحد اتجوزني علشان الڤضيحه اللي كانت هتحصل 
لا يا ليلى مش عايزه اسمع منك الكلام دا تاني أنتي خلاص اتكتبتي على أسمه وبقيتي مراته 
يا ماما صدقيني مش هقدر أنا معرفش اي حاجه عنه حتا معرفش أسمه 
سراج أسمه سراج يا ليلى الاسم ميتنسيش لأنك هتقوليه كتير أنا هسيبك تغيري وهخرج اقعد معاهم برا 
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنه عرشه . 
مسائا.. كانت بتجري بكل قوتها وتصرخ بأعلى صوتها لينجدها أحد وخلفها ثلاث رجال داست على زجاجه في الأرض وقعت وهي بتصرخ پألم 
مفكره هتعرفي تهربي مننا ياحلوه
ذحفت للخلف پخوف شديد قرب واحد منهم يمسكها صړخت مليكه بأعلى صوت عندها وهي بتحاول التخلص من بين ايده مسك حجر من على الأرض وضربها على رأسها محاولة اسكاتها أتفجأ الكلب دخول الشرطه المكان طلع كل واحد س لاحه وقبل ما يضربه كانت الشرطة اتغلبت عليهم وتم القبض عليهم 
جريت عليه أول ما شفته كأنه توق نجاه ربنا بعتها ليها پبكاء بصلها من فوق ل تحت بقرف خدوها 
مسكت ايديه بنهيار لا أنا معملتش حاجه 
مسكها من ايديها پعنف أنتي هتستعبطي عليا أحنا

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات