رواية عشقت عمياء الفصل الثالث بقلم آيه عبد المطلب حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من صفحتين
الفصل الثالث
هديه مني ليكم بقيت الرواية كلها عشان انا نجحتتتتتتتتت بتقدير كماااااااان
صعق ادهم من منظر ساره
ادهم پغضب: مين عمل فيكي كده
ارتبكت ساره ثم قالت پبكاء شديد: الاجوره بتاعه الباب قطعتلي العبايه
ادهم: مالك خاېفه كدا ليه دا انا البسي الجاكيت ده
حاولت ان تلبس معه الجاكيت
ادهم: انا هطلعك على اوضت النوم بس من طريق تاني كله سلالم عشان محمد قاعد برا
اومأت ساره برأسها بالايجاب
فجأة حملها ادهم
ساره بخضه: اي ف اي
ادهم لم يستطع كتم ضحكته فقال لها مټخافيش هشيلك عشان الطريق كله سلالم وانتي اول مره تمشي فيه
صمتت ساره
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ادهم : خليه ديلوقت قومي اغسلي وشك و غيري هدومك اطلعلك حاجه تلبسيها
اسرعت بالرفض: لا لا لا
ابتسم ثم اقترب منها: مكسوفه اني اشوف هدومك
اشاحت بوجهها بعيدا
ادهم : انا نازل
خرج ادهم ونزل لمحمد
وساره ضلت تبكي بشده وتتوسل الي ربها ان يخرجها من هذا المأزق الذي وقعت به
ثم قامت بتبديل ملابسها وفجأة يدخل ادهم عليها
ساره: مين
ادهم: اسف دخلت من غير استأذان
قامت ساره مسرعه تحاول الوصول لشئ تداري به جسدها
اقترب ادهم منها وقال: المفروض اما تقعي في موقف زي ده مش تدوري على حاجه تداري نفسك بيها
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
اكمل ادهم حديثه وقال: المفروض تداري ف حضڼ جوزك هو مش ده المفروض بردو ثم جذبها بشده لي حضنه و حضنها بشدة
هي مازالت تبكي: ارجوك ابعد عني
ادهم: ليه مالك شكلك مبتحبيش الا الحړام مش كده ثم لطمھا ع وجهها وفسقطت ع السرير
هب عليها و جذبها من شعرها وقال: محمد شاف منظرك كده. مش كده وظل يضربها
ساره حركت رأسها مرارا بالنفي
ادهم : ههههههه طب مانا عارف بس الصراحه من يوم ما جيتي البيت ده وانتي ماشيه صح مبتغلطيش وانا مش عارف امد ايدي عليكي و اربيكي فعشان كده قلت امسكلك ع دي بقى و اضربك شوي
ساره: ربنا يسامحك
بعد ساعات
ناهد: ساره حبيبتي ما تيجي تقعدي معانا شوي
ساره: حاضر يا ماما
جلست ساره مع ناهد و ابنتيها بسمه و نسمه
كانت بسمه لا تحب ساره ودائما تحرجها بكلامها لكن نسمه كانت طيبة جدا مع ساره واتخذتها صديقه لها
ف المساء
دخلت بسمة الي غرفتها لتتحدث في الهاتف متراقبة الجميع خوفا ان يراها احد
بسمه: حبيبي وحشتني