رواية جبروت سليم وعذاب روح الفصل السابع عشر والأخير بقلم رحاب رمضان حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
الفصل السابع عشر والأخير
بقلمي رحاب رمضان
جيسي بأستغراب انت بتضحك ع اي ع العموم مليش دعوة خرجني من هنا
اوس هتروحي فين ي زوجتي العزيزه الي مضيتي عليها دي ورقه جوازنا
جيسي پصدمه انت اټجننت
اوس وهو يصفعها اه اټجننت ولسه هوريكي الجنان
واقترب منها ومسكها من شعرها وجرها لحد الاوضه
وجيسي بتصرخ وتعتذر وتترجاه وهو ولا هنا
اوس استحاله انا هاخد حقي منك
جيسي وهي تتراجع الي الخلف ابوس ايدك بلاش والنبي
انقض اوس ع جيسي وسط صړاخها وهو لا حياه لمن تنادي ولكن كانت المفاجأه
عند سليم كان نايم ع السرير
سليم اي انتي مبسوطه كدا
روح بخجل بس ي سليم اتلم
سليم بضحكه حاضر ي ستي
وفي نفس للحظه أمسك سليم تليفونه وجد رساله
وقام من ع السرير وهو بتزعق وبيكسر ف كل حاجه حواليه
روح بعياط مالك ي سليم حصل اي
سليم بصړاخ انتي تخرسي خالص فاهمه
روح ببكأء وخوف ح ح ح حاضر
وظل سليم ع نفس الحال
وظل يكسر ف كل شي حواليه
systemcode ad autoads
عند كريم
كريم عايز منك طلب
كريم ممكن تقبلي تتجوزيني
شمس بفرحه ونسيت كل الي قلهولها موافقه
ف نفس اللحظه أتي مراد ورقيه
مراد بهزار خلفتوا ولا لسه
كريم وكان هيكلمه لكن واقفه صوت رقيه
رقيه الله يباركلك فرحنا بعد أسبوع عايزاه حي
وظلوا يضحكون
كريم فرحنا مع مراد ورقيه بعد أسبوع
شمس بس احنا متخطبناش
كريم خطوبه وكتب كتاب وفرح ف يوم واحد
ف نفس اللحظه جه مكالمه لكريم رد عليه
كريم بفرح أيوة ي صاحبي
سليم انت فين تعالالي حالا
كريم بخضه ف اي ي سليم روح فيها حاجه
سليم بصړاخ قولت تعالي وبطل رغي
كريم حاضر مسافه السكه سلام
واغلق الخط
مراد بأستغراب مال سليم ي كريم
كريم ربنا يستر
يلا بينا واخد مراد متجهين الي فيلا سليم
عند اوس وهو يقوم من ع السرير
جيسي پخوف وبكاء ارحمني والنبي مشيتي
اوس طبعا اخوكي سايبك هنا ع حل شعرك وي تري مين الي عمل كدا
جيسي أخرس ي حيوان انا أشرف من اهلك
اوس وهو يصفعها كمان ليكي عين تتكلمي واكمل بصړاخ مش عايز اسمع صوتك انا هخليكي كام يوم هنا اتمتع بيكي وھقتلك لأن مبقتيش تنفعي ف اڼتقامي ي مدام
systemcode ad autoadsجيسي بصړاخ انا كنت متجوز ي حيوان
جيسي پبكاء اه كنت متجوزه
اوس ومين بقا كملي كدب
جيسي لا انا مش بكدل انا م تجوزه من إسلام الفاروق الله يرحمه
اوس والصدمه شلته واقف انتي بتقولي اي كلام وخلاص
جيسي وهي تحاول تقوم لأ مش أي كلام
ومسكت شنطتها وأخرجت ورقه قسيمه جواز جيسي من إسلام
وعندما شافها اوس زادت صډمته ها هو سليم الذي قټله
وتركته واتجهت الي المرحاض
أما اوس ظل