رواية مغامرات طفله مع الجنرال الفصل السابع عشر والثامن عشر بقلم ميرو محمد حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
البارت السابع عشر
احمد بدموع ورجاء رقيه متسبنيش
رقيه بۏجع ونظرت عتاب اسفه ممبقاش ينفع خلصت طاقتي خلصت يااحمد مش هقدر
اقعد اكتر من كده عن ازنك يلا ياماما شدت رقيه شنطها وامها وامجد ورها
احمد بدموع واڼهياررقييييه متسبنيششش وحياتي عندددك انا بحبكككك
رقيه قامت من النوم وهي عندها زهول وتغير وجهها ١٨٠ درجه كان نفسها يكون حقيقه
باب غرفة رقيه خبط
رقيه ادخل
احمد انتي كنتي نايمه
رقيه بعدم اهتمام له ايوه في حاجه
احمد كنت حابب اشوف رائيك ميرو محمد
رقيه بستغراب رائي في اي
احمد في طلب رحيم انتي هتوافقي
رقيه ليسه بفكر وبعدين بتسال ليه هو الموضوع يخصك هو انا كنت شوفت رائيك
احمد بعصبيه طب يلا اجهزي عشان نمشي
رقيه بنظره غريبه نمشي فين معلش
احمد نختار فستان الفرح والبدله من الأوتيل
رقيه الحزن سيطر عليه بس محبتش يابن حضرتك اتفضل وانا هغير وانزل
احمد قام وقف وقال بس بسرعه عشان ليسه في احضرات كتير
بعد وقت صغيره احمد هو موبايلي فين
زينه يمكن نسيتو فوق ياحبيبي اطلع اجيبو ليك
احمد لاء خليكي انا هطلع وبلمره هجيب ورق مهم لشركه لهيثم
زينه ماشي يابيبي ميرو محمد
صعد احمد الي اعلي ولاكن سمع رنت تليفونه في غرفة رقيه
خرجت رقيه وهي تلف منشفه حولين جسمها وشعرها البرتقالي يتساقط منه قطرت المياه
وقف احمد مصډوم وفي حالة زهول واعجاب بهذه الفتاه البيضاء المثيره الجميله
رقيه بفزع انت مچنون ازي تدخل كده اطلع برا ميرو محمد
كان احمد في عالم تاني وعمال يقرب يقرب من رقيه ورقيه تبعد وتزعق وتقولو اطلع برا
بدات دقات قلب رقيه ترتفع وتعلن الاستسلام من قرب احمد وتاه احمد في هاتين العينين
االعسلي وكانت شفايف احمد تلمس شفايف رقيه اغمضت رقيه عينها واكنهم يعلنو هذا
الحب بينهم في هذه المشاعر حتي تاه كل منهما في غرام الثاني وجذب احمد رقيه الي
جسمها وهو ظل يقبلها واكنه جعان من هذه الفتاه وكم هي جميله
نعم احبك احبك واعشقك يامحبوبتي تاهو في بحر الغرام ونسيو هذا العالم ماذا هل رقيه
استلمت اليه دون جواز دون اعترف بحبه لها نسيت ماحصل ولاكن فتحت عينها علي اخر
لحظه وهي تبعد احمد عنها وتقوله ابعد ابعد عني انت انت حيوان ابعد افاق احمد وابتعد
عن