رواية عندما يعشق الرجال الفصل الحادي والعشرون والثاني والعشرون والاخيره بقلم نوره عبد الرحمن حصريه وجديده
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
ياشوق..
شوق ايوة
حازم بارتباك طب ايمتا تحبي نجي نزوركم زياره رسميه
شوق شوف الوقت المناسب وانا هكلم اهلي..
حاز بسعاده انا بحبك ياشوق والفرحه مش سيعاني..والله
شوق ابتسمت برضى فحازم الاختيار الافضل لها ربما يداوون جراحهم معا وينشأون عائلة صغيرة يملأها الحب والاحترام والتفاهم والثقه...وهيا رأت بحازم جميع هذه الصفات..
عز بتهببي ايه هنا..
هدير باستفزاز جايه على شركت بابا اشوف الشغل ماشي ازاي..
عز بټهديد هديرر.
هدير بتحدي نعم..
عز وهو يقترب منها حتى حاصرها بزاويه المكتب لابسه كده ليه ..
هدير مالكش دعوه..
عز وهو يضغط فكها بقوة اتعدلي يابنت مروان..لحسن اعدلك..
دفعها عز مش قولت مليون مره بلاش اللبس المفضوح ده..
هدير .
عز متنطقي..
هدير بشجاعه مصطنعه ده لبسي من زمان ومش هغيره..
عز قولتلك تنسي كل حاجه ابوكي رباكي عليها ايه انتي مابتفهميش..
هدير بدموع انت ليه پتكره بابا ليه انا مش فاهمه..
عز پغضب عشان ابوكي خدني وانا عيل صغير من حضڼ امي وضړبني وعڈبني وكل ده عشان ياخد حقي وحق امي بورث ابويا..
عز بابتسامه ساخره لا عمل وكمان لولا عم منصور الله اعلم كنت فين دلوقتي..يمكن كنت مېت.
جلست هدير على الارض پبكاء ..اقترب منها عز ليجذبها من الارض اليه هادرا بتعملي فيا كده ليه..جايه الشركه بالبس ده ليه ..
هدير
عز همس امام وجهها هدير..
رفعت عنينها اليه لتهتف بدموع وصړاخ والم عشان وحشتني. وضع جبينه على ..وانتي كمان وحشتيني
عز بمۏت فيكي.
هدير سامحتني ياعز..
عز هتسمعي الكلام ..
هدير والله هسمع كلامك ومش هعند تاني.
عز تعبتيني قوي يابنت مروان..
هدير بحب يغفرلي اني بحبك
تمت بحمد الله
عطوني اسماء لابطال الروايه الجديده ممكن