رواية عنيده ملكت قلبي الفصل الاول والتاني بقلم اسماء صلاح حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
رواية عنيده ملكت قلبي الفصل الاول والتاني بقلم اسماء صلاح حصريه وجديده
الفصل الاول عنيده ملكت قلبي
في الصباح تستيقظ بطلتنا وهي تفرك في عيونها وتبتسم
امنيه في ايه يا ماما حد يصحي حد كده
سها والده امنيه قومي يا امنيه احنا بقينا العصر في حد ينام ده كله
امنيه يا ماما احنا ف اجازه
سها ماشي يا لمضه قومي روقي معايا البيت لان ابن خالتك جاي
سها ماهو راجع النهارده يلا قومي
امنيه في نفسها معقول ابراهيم جي انا مش شوفته بقالي ست سنين يا تري لسه فاكرني
فلاش باك
امنيه ايه الجواب ده يا هيما
ابراهيم اقرءي الجواب الاول
امنيه فتحت الجواب لقت ابراهيم كاتبلها شعر وف اخر الجواب قالها بحبك
امنيه بجد انت بتحبني يا هيما
ابراهيم طبعا يا روحي ولما نكبر هنتجوز انا وانتي
سها ما تقومي بقا يا بت وخليكي نشيطه
امنيه حاضر يا ماما قايمه اهو
وذهبت امنيه لمساعدة والدتها تحت ذكريات طفولتها هي وابراهيم التي تحتل عقلها
علي الجانب الآخر يستيقظ بطلنا بطالتها الرجوليه التي ټخطف الأنفاس وينظر في ساعته
ابراهيم ايه ده انا اتاخرت اؤي
ابراهيم فوق لنفسك هي اكيد حبت حد تاني وعمرها ما هتكون من نصيبي
ارتدت امنيه فستان بسيط وحجاب من نفس اللون بينما تمردت خصلات شعرها من الحجاب مما أعطاها مظهر رائع
سها امنيه قومي افتحي
امنيه اووف كل حاجه امنيه وزفت معندكيش الاء ولا هي امنيه وبس
ولم تكمل كلامها وصدمت من الواقف أمامها اهي تحلم أنه هو عشق طفولتها واقف أمامها
تصنم ابراهيم مكانه من صاحبه العيون الساحره فلم يكن ليميزها لولا أن راي عينها التي عشقها ظلو ينظرون إلى بعضهم وقت طويل وبعين كل واحد منهم نظره عتاب
امنيه فوقي لنفسك ده اللي سابك ومشي واكيد حب بنت تانيه
قطع صمتهم والده امنيه
سها ابراهيم ازيك يا حبيبي واحشني مۏت
ابراهيم وانتي كمان يا خالتي وحشاااااااني بجد
سها طيب ادخل يلا
دخلو الي المنزل
سها بت يا امنيه مش بتسلمي علي ابن خالتك ليه
وذهبت اليه ومدت يدها
امنيه ازيك يا ابراهيم
ابراهيم لوهله كان يريد أن يحتضنها لأنه أشتاق لها وبشده ولكن حاول اصتناع البرود
ابراهيم احم الله يسلمك
سها يا الاء يا سميره تعالو سلمو يلا
وبعد دقائق من الترحيب قامت امنيه
امنيه ماما انا هطلع فوق السطوح شويه
سها ماشي يا حبيبتي اقولك خدي ابراهيم معاكي يشم شويه هوا
نظرت امنيه الي والدتها نظره لو كانت ټقتل لقټلتها
امنيه ببرود اتفضل
وذهبو الي