رواية احببت اعمى البارت الاول حتى البارت الثامن عشر بقلم سندس محمد حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 14 صفحات
رواية احببت اعمى البارت الاول حتى البارت الثامن عشر بقلم سندس محمد حصريه وجديده
رحمه انت عايز ترميني لاي حد وخلاص حرام عليك انا بنتك ليه تعمل فيا كده
نزل كف على وشها من ابوها
ابو رحمه پقسوه اخرسي هتتجوزيه يعني هتتجوزيه فاهمه انا قولت كلمه خلاص
رحمه باڼهيار يابابا ونبي ونبي انا مش عايزه اتجوزه يابابا
وسبها وخرج من الاوضه هي اترمت على السرير باڼهيار
رحمه بعياط يارب يارب
استوب
رحمه البطله شعرها طويل وحرير لونه بني فاتح وعنيها لونها عسلي بشرتها بيضا وطولها حلو مش قصيره ولا طويله
عندها 25سنه طيبه اوي ورقيقه بتحب الخير لكل الناس مامتها متوفيه ومعندهاش اخوات وعايشه هي وباباها
نرجع لروايتنا تاني
وعدى اليوم فضلت رحمه طول في اوضتها جه الليل وجه ابو العريس والماذون جهزوا الإجراءات وكان فاضل امضت العروسه دخل محمد لرحمه عشان تمضي
systemcode ad autoadsمحمد پقسوه قومي يابت عشان تمضي
محمد پقسوه امضي
رحمه بدموع طب يابابا انت هتستفيد ايه
محمد بطمع هاخد فلوس ياحلوه وبعدين انا عملت معاكي جميل حلو انتي هتعيشي في نعيم
رحمه بدموع وصدمه انت كل همك الفلوس طب وانا بنتك
رحمه انا مش هسامحك
محمد پقسوه ولا يهمني جهزتي شنطتك
رحمه بدموع اه
ابو رحمه طب يلا ياختي عشان ابو العريس مستني برا
خدت رحمه شنتطها وطلعت مع باباها
ابو العريس بطيبه يلا يابنتي
اتحركت رحمه معاه بصمت تام خلاص هتقول ايه هي اتجوزت الشخص اللي بتسمع اد ايه انه عصبي ومتكبر
منصور ابو العريس انا عارف انك مغصوبه على الجوازه دي بس مفيش غيرك اللي هقدر اطمن على ابني معاه
رحمه باستغراب احمم معلش يعني ايه تطمن مع ابنك معاه هو صغير
systemcode ad autoadsابو العريس بتردد اصل عمر ابني اعمى
رحمه پصدمه ايهههه
رحمه بمقاطعه متقولش بنتك هو حضرتك ترضى على بنتك كده انها تتجوز واحد متعرفوش حتي
منصور انا مقدر الحاله اللي انتي فيها بس انتي الوحيده اللي هتحاربي الۏحش وتطلعيه للنور
رحمه بصتله بصمت وبصت للشباك هي هتقول ايه الكلام خلاص مش هيفيد بحاجه
وصلوا القصر وانبهرت رحمه من جمال القصر وفخامته القصر كان شكله عامل زي قصور الملوك
منصور تعالي يابنتي
دخلت معاه رحمه وهي خاېفه بس ده ميمنعش انها منبهره من المكان
منصور بصوت عالي فتحيه يافتحيه
جت فتحيه بسرعه
فتحيه نعم يابيه
منصور خدي رحمه وطلعيها اوضة عمر
فتحيه پخوف ححاضر يابيه
طلعت معاها رحمه وهي مړعوبه وقفوا قدام اوضة
فتحيه في سرها ربنا يعينك يابنتي على اللى داخله عليه
وصلوا قدام الاوضه
فتحيه پخوف هي دي اوضة البيه اتفضلي
رحمه بړعب احمم ماشي اتفضلي انتي
خبطت سمعت الاذن
دخلت لقت
رواية احببت اعمى البارت التاني
دخلت رحمه لقت اوضه لونها اسود في اسود
كل حاجه لونها اسود وشخص قاعد على كرسي هزاز ومديها ضهرهه
حست رحمه بتوتر رهيب حمحمت بهدوء
ملقتش اي رد فعل سكوت تام استغربت قربت منه بخطواط بطيئه و وقفت قصاده وهو بردو ثابت متحركش وباصص في نقطة بعيده ولابس نضاره وجنبه عصايه
استووب
عمر الچارحي عنده 30 سنه كان قبل الحاډثه شغال ظابط شرطه يتميز بشعره البني الناعم والعيون الخضرا شديد الوسامه جسمه رياضي وشخصيته قويه ومن بعد الحاډثه بقى حاسس إن الكل بيتعامل معاه بشفقه
نرجع لروايتنا
رحمه بتوتر وخوف احمم انا رحمه
عمر پقسوه وجمود وانا مطلبتش اعرف اسمك انتي هنا زيك زي اي كرسي فاهمه ولا مش فاهمه
رحمه بدموع وخوف فاهمه فاهمه
وطبعا عمر كان يعرف موضوع الجواز ده بس كان الاول رافض بس في الاخر وافق عشان باباه زعل منه جامد وهو بيحب باباه جدا
مشيت من قدامه وهي كانت متاكده انها هتلاقي المعامله دي بصت في ارجاء الاوضه لقت اوضتين سمعته بيقول ببردو
عمر ببرود الحمام في الاوضه اللي على اليمين
بصتله بنظره سريعه ودخلت الحمام وقفت قدام المرايه بتبص لنفسها
رحمه في نفسها فوقي يارحمه ده امر واقع ولازم تتقبليه ساعدني يارب ياترى الايام مخبيه ايه تاني
غسلت وشها كذا مره وخدت نفس عميق وخرجت من الحمام
سمع عمر صوت الباب فعرف انها خرجت
عمر بجمود بصي يابتاعه انتي انا هنام على السرير شوفيلك اي حته تنامي فيها بعيد عني
رحمه حست بكسره حاضر
عمر ببرود واه احنا فتره وهنتطلق عشان تكوني