الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية بإسم قانون الحب الفصل الأخير بقلم نشوه عادل حصريه وجديده

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

رواية بإسم قانون الحب الفصل الأخير بقلم نشوه عادل حصريه وجديده 
انتى بس بصى ف عيونى ورجعيلى الحياة تانى ي بطتى 
فاطمة بلهفة محمد انت هنا!
محمد من زمان ي ست الستات وحشتينى اوى ي فاطمة كفاية بعد لحد كده ان الاوان نرجع بقا ولا ايه رايك ي حمايا 
اشرف وماله ي ابنى ربنا يهدى سركم انا فخور بيك جدا ي محمد وكل فترة بتثبتلى ان بنتى عرفت تختار صح

فاطمة بندم حقك عليا ي محمد سامحنى انا مش لاقية كلام اقوله ولا عارفة اعتذرلك ازاى!
محمد متقوليش حاجة انتى ليكى عذرك واى واحدة اصيلة زيك كانت هتعمل كده 
رقية طب لو واصلة الرومانسية دى خلصت ممكن نروح بقى انا ھموت وانام
محمد بضحك ممكن تسبقينا طالما مستعجلة ع النوم
رقية وماله بتهوينى ي رجولة اشى
محمد وتبقى عملتى معايا الصح لو اخدتى الولاد معاكى
رقية كمان ده انت داخل ع طمع بقى
الجميع ضحك ...محمد معليش ي روقا نخدمك يوم فرحك ي روح قلبى
رقية كمان عاوز تجوزنى وتخلص منى لا يمكن انا قاعدة ع قلبكم جميعا
محمد ف قلبى مش ع قلبى
مشيت رقية واخد محمد فاطمة وخرجوا فسحة خاصة
عند طارق اللى راح ع القسم ...ايهاب حمدالله ع سلامتك ي صاحبى امال فين رقية
طارق اللهم طولك ي روح انت بتسأل عنها ليه ها وبعدين اسمها انسة رقية مش رقية
ايهاب بخبث لا ي شيخ وده من امتى ولا من ايه
طارق من دلوقتى ي عسل واتظبط بقى امال صاحبك فين
ايهاب ف الحبس الانفرادى متوصى بيه عشانك 
طارق تعجبنى ...نده طارق ع العسكرى هات المتهم كمال ابو الليل 
العسكرى حاضر ي باشا
راح العسكرى جاب كمال لطارق المتهم ي باشا 
كمال پصدمة انت ...انت عايش ازاى
طارق مفاجأة مش كده كنت مفكر انك خلصت منى بس كان حلو الطعم ده صح
كمال طعم ايه
طارق بعت حد تانى يقتلنى لكن للاسف انا اكتشفت لعبتك تانى ونطيت من العربية قبل ما تقع ولما رجالتك شافوا اللى حصل زفوا ليك الخبر فاستغلتها انا بقا واختفيت لحد ما انت وقعت جيت اودعك
كمال بضحك ي ولاد اللعيبة لعبتوها صح اوى
طارق اى خدمة اما بقى العسل اللى بعته يفك ليا الفرامل هجيبه وهعمل معاه الصح
كمال عادى مش فارقة وبعدين انا مبعتش حد ولا اعرف انه كان ناوى ع ايه هو كان موظف عندى
طارق هنشوف الكلام ده بعدين ي عسكرى رجعه ع للحجز
اخد العسكرى كمال ومشى ... ايهاب باستغراب انت ليه مقولتلوش ان محمد كان شغال معاك!

انت في الصفحة 1 من صفحتين