الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية صدفه جمعتنا الفصل الثاني عشر بقلم حبيبه سعيد حصريه وجديده

موقع أيام نيوز

رواية صدفه جمعتنا الفصل الثاني عشر بقلم حبيبه سعيد حصريه وجديده 

بـ مسكنة : عاوزة أرجعلك. 
سيف بـ ضحك : ترجعيلي؟ 
سلمىٰ بـ غيظ : أنت عارف اني بحبك يا سيف. 
سيف بـ برود : و اختارتي حد تاني ، يبقى خلاص. 
سلمىٰ بـ عصبية : بس بحبك أنت ، أتجوزته علشان فلوسة بس وبعدين كنت هطلق و أرجعلك !! 

سيف بـ عصبية : أنا مش ندل و مش ۏسخ علشان أعمل كدا ، أنا مبخدش بواقي حد. 
سلمىٰ بـ غيظ : أنا عملت كدا علشان نبقى فـ عيشة أحسن ليا و ليك ! 
سيف بـ عصبية : و أنا مطلبتش منك أصلًا يا سلمىٰ ، بُصي بقولك إيه؟
سلمىٰ بـ غيظ : أتفضل قول؟ 
سيف بـ إبتسامة و أستفزاز : أنا بحب ليلىٰ ، بحبها و خلاص ملكيش عندي ذرة مشاعر يا سلمىٰ. 
سلمىٰ بـ دموع غيظ : خليهالك ،  بس هتشوف يا سيف إن أنا أحلى منك و إنك محبتهاش. 'و سابته و مشيت'
سيف بـ برود : يا أنا يا أنتو. 
"عند عُمر " 
عُمر بـ حُزن : بقت بتحبه يا مالك ، نسيتني ! 
مالك بـ حُزن عليه : مش هزود عليك و أقولك إنك أنت اللي أختارت ، بس أنت حتى بعد مـ طلقت ليلىٰ روحت طلقت سلمىٰ ! 
عُمر بـ حُزن : سلمىٰ أنا أتجوزتها علشان لقيتها بتحبني و مرمية عليا ، و أنت عارف إن الشعور ده مفيش أحسن منه ، أتجوزتها و حصل كل المشاكل اللي انت عارفها وبعدين عرفت أنها كانت بتجري ورايا علشان بس مصالحها و هيا لسة بتحب سيف !
مالك بـ حُزن : و كنت عارف أنها حبيبة سيف و مع ذالك أتجوزتها ، هيا خانته و أنت خونته يا عُمر ! 
عُمر بـ تعب : بس أنا والله بحب ليلىٰ ، و ندمت ، أنا عاوزها ترجع ! 
مالك بـ هدوء : عاوز ټخونه تاني؟ 
عُمر بـ سرعة : لا ، لا والله و عارف إني غلطت بس أنا بحبها ! 
مالك بـ هدوء : جيه دورك تستحمل زي مهوا أستحمل ، كما تودين تودان يا صاحبي. 
" عند ليلىٰ "
ليلىٰ بـ إبتسامة : أعترفتله بـ حُبي لأول مرة ، منكرش إني حبيت عُمر بس هو اللي خان ، مبقاش عندي مشاعر ليه ، أنا حاسة أني بحب سيف ! 
صبا بـ إبتسامة : و أنا لأول مرة أعترف أني واقعة فـ حب مالك ، حاسة معاه بآمان محستوش غير مع بابا الله يرحمه ، أنا بحبه أوي يا ليلىٰ. 
ليلىٰ بـ ابتسامة : يديمكم يـ عيوني... "فون ليلىٰ رن" 
ليلىٰ بـ أبتسامة : ألو يا سيف؟ 
بـ خُبث : خطيبك عمل حاډثة فـ مستشفى ***** تعالي بسرعة !!

يُتبع.