الأحد 24 نوفمبر 2024

سكريبت بعد الأسر الجزء الثانى بقلم ساره بكري حصريه وجديده

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

سكريبت بعد الأسر الجزء الثانى بقلم ساره بكري حصريه وجديده 
زقيته بأعلى قوة لكن مبيتحركش_أنت أتجننت 
شش وطى صوتك 
_انا عاوزة أمشى من هنا ولو مسيبتنيش
هصوت وألم الدنيا عليك
كتمنى بأيده وانا بحاول أبعد إيده_خلاص بقا أخرسى ...إنتى مبتفصليش
مرة واحدة لقيت حاجة نغزتنى فى إيدى فصوتت لقيته غرز سکينة صغيرة فى كتفى شد إيدى ومسحها فى ملاية السرير

إنت بتعمل إيه يا متخلف ... ...بتطاول على ست 
_شش .. تعالى هلفهالك بس ماتعمليش صوت
مش عاوزة منك حاجة ...انا عاوزة أمشى
_هنمشى حاضر
وإمتى بقا
_قريب هنقعد هنا أيام وهنرجع تانى القاهرة ... انا هنام على الأرض ونامى إنت على السرير
فى السقعة دى
أخد لحاف ومخدة_مش مهم المهم كل حاجة تعدى على خير
حسيت بعطف نوعا ما خصوصا البرد كان قارص الليلة دى حاولت ألف إيدى ونمت
نوم عميق صحيت منه على صوت زغاريط والباب بيخبط جريت على حمزة وصحيته بسرعة.
حمزة قوم بسرعة مامتك وكلهم برا
لقيته فرك عينه كان شكله وسيم وهو صاحى ومش مركز لقيته نام على السرير.
صباحية مباركة يا عروسة...عدينى أشوف ولدى
الف مبروك يا رقية ... أنى ندى
اه فكراك طبعا ...أخت حمزة ج..جوزى
جوزك بس ههه...ده أحنا هنتكلم كتير بقا وتقوليلى وقعتى الراجل إزاى
_هتفضلوا تتكلموا كتير ... مش هتيجى توكلى جوزك مش كفايا معملتيلوش الفطار
_يا ماما انا مش طالب منها كل ده ... رقية مراتى مش خدامتى
والله ياولدى بقا بنت البندر قدرت تأثر عليك إكده... أهلك معلموكيش إن الواحدة لما بتتجوز بتبقى تحت رجل جوزها
ماما بعد إذنك ... انا عارف الطريقة اللى بتعامل بيها مع مراتى وطلباتى منها تخصنى انا
روحت عليه_خلاص ياطنط...اتفضل كل يا حمزة
لقيته شد منى المعلقة انا اللى هأكلك يا رقية 
يلا يابتى ...شكلها سحراله أما أروح أشوف البت اللى ھتموت نفسها دى
أم حمزة خرجت ومعاها ندى ومش مبطلة كلام عليا.
_انا أسف يا رقية 
وانا كمان بشكرك إنك جبتلى حقى ومقللتش منى 
فجأة مسك إيدى وبصلى بإبتسامة_أحمد
كان دايما بيحكيلى عنك وعن رقتك ... بس لما شوفتك إكتشفت غير كده خالص
أكتشفت إيه
_عندية و دماغك عاوزة تتكسر ... ولسانك أطول منك 
طب إيه رأيك إن غلطانة...
مكملتش كلامى وسمعنا صوت حاجات بتتكسر تحت حمزة نزل بسرعة يشوف فيه إيه لقينا بنت عمه فرحة بتكسر كل حاجة ومڼهارة والكل كان حواليها أم حمزة و رجالة العيلة اللى معرفهومش حمزة قرب
بعد عنى لو قرب هقتل نفسى
_فرحة بلاش شغل عيال ...سيبى السکينة دى
قولتلك أبعد
كنت واقفة من جنبها وحسيتها فرصة أنقذها رغم إن معرفهاش وشديت السکينة منها.
هاتى السکينة ... إنت دخلك إيه دمرتى حياتى
حمزة شدها ودخلوا جوا وقفل الباب عليهم.
لا حول ولا قوة إلا بالله ... دى أتجننت خالص 
بصيت لندى أخت حمزة هى بتعمل كده ليه
لاه دى قصة طويلة أوى
بتعملى إيه يا مرت إبنى ... المفروض تكونى فى المطبخ دلوقتى

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات