رواية ملكتني ابنة عمي الفصل الاول والثاني والثالث والرابع والخامس والسادس والسابع بقلم مورا فرج حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 7 صفحات
رواية ملكتني ابنة عمي الفصل الاول والثاني والثالث والرابع والخامس والسادس والسابع بقلم مورا فرج حصريه وجديده
زرقاء له شعر أبيض دليل علي تجاربه وخبرته في الحياه
_زينب والده سامر٤٥ سنه لها عيون رصاصي ورغم كبرها في السن لا تزال تحمل علامات الجمال
باقي الشخصيات هنتعرف عليها في البارتات بس دول الشخصيات الاهم
البارت الاول
في بلد الصعيد وخاصه في قصر عيله وهدان كنات تجلس بطلتنا علي فراشها تنعم بنوم هادئ ولكن يقطعه ايقاظها بفزع عندما سمعت صوت مرات عمها زينب
زينب بصوت عالي..انتي يامجصوفه الرجبه والله لو منزلتيش دلوجتي هخلي نهارك مطين
عندما سمعتها ارتدت حجابها سريعا ونزلت لتري زينب غي قمه عضبها
مليكه پخوف..اني اسفه يامرات عمي ا اصل
زينب.. انتي لسا هترغي انتي تدخلي المطبخ دلوجتي تعملي العدا اللي هجولك عليه ومش عاوزه غلطه صغيره عشان ولدي عمر جاي انهارده وكملت بفخر..الدكتور عمر
عندما سمعت اسمه تسارعت دقات قلبها وقالت في نفسها بفرح..اخيرا يا عمر هتيجي وهشوفك انت وحشتني جوي
راحت ملكيه المطبخ وهي طايره من الفرحه لعوده ابن عمها وحبيبها نعم حبيبها فهي من صغرها وهي تعشقه وتحبه پجنون فكيف لا تقول انه حبيبها اعدت الطعام بحب كبير وبعد ساعه تقريبا انهت تحضيره وذهبت تجلس مع عمها خالد وزينب في مدخل القصر
خالد بحنان.. تعالي يابتي استريحي من شغل المطبخ
خالد بحنان لمليكه..انا عايزك يامليكه بعد ما عمر ييجي ونتغدا تروحي اوضتك تريحي نفسك من شغل المطبخ يابتي
هزت مليكه راسها بإيجاب مبتسمه لعمها الحنون
ومر الوقت وهي تنتظر قدومه بفارغ الصبر الا ان
البارت التاني
كانت مليكه تنتظر قدوم عمر بفارغ الصبر وبعد قليل سمعو صوت الباب بيتفتح وقفو كلهم بفرحه لما شافوه داخل من الباب زينب راحت عند ابنها حضنته وهي بتقول
زينب..وحشتني جووي يا ولدي
عمر.. وانتي كمان ياما وحشتيني
وبعدها راح سلم علي خالد
عمر.. الله يسلمك يابوى
خالد.. مش هتسلم علي بت عمك ياولدي
مليكه بخجل..الحمدلله ياولد عمي
زينب پغضب.. يلا ياولدي عشان تتغدا
عمر..ي.........
قاطعه دخول سامر وهو يقول بطريقه دراميه
سامر.. خېانه بعد ماجه الدكتور نسيته البش مهندش اه ياني ياختي
عمر ضاحكا وهو بحضنه...انت مش هتتغير ابدا
سامر وهو يبادله العناق..ايدا
خالد..يلا نتغدا قبل ما الوكل يبرد
قعدو علي السفره التي يتراسها خالد كبير العيله وعلي يمينه زينب وجمبها مليكه والطرف الاخر عمر وجانبه سامر
سامر لمليكه..انتي اللي عامله الوكل ده يامليكه صح
مليكه..صح
سامر.. دايما وكلك عسل يابت عمي
مليكه بابتسامه .. بالهنا
عمر حس بالضيق لما شاف مليكه بتبتسم لسامر
عمر لخالد.. كنت عايز اجولك علي موضوع يابوي
خالد..جول ياولدي
عمر..جالي عرض شغل حلو جووي في مستشفي كبيرهفي القاهره بس ماوفجتش غير لما اخد رايك يابوي
زينب..عايز تسافر تاني ياولدي
خالد..سيبيه يشوف حياته يازينب انا موافج ياولدي بس بشرط
عمر.. جول شرطك يابوي
خالد.. تتجوز مليكه بت عمك وتسافر معاك
مليكه اتفاجئت من شرط عمها بس فرحت لما عرفت ان حلمها من الطفوله هيتحقق بس فرحتها اتحولت لصدمه وحزن لما سمعت رده
عمر پغضب.. اي اللي انت بتجوله دا يابوي انا استحاله اتجوزها
خالد پغضب.. وطي صوتك وانت بتكلمني يا عمر ولا بلاد بره نستك اخلاجك وكيف تتكلم مع بوك
عمربندم.. انا اسف يابوي بس اللي بتقوله مستحيل
خالد..دي عاداتنا ياولدي لازم تتجوز بت عمك
عمر..بس