الحلقه التامنه ليث ليث فين ي اسيا اااه ف اى مين دول دول دول احيييه ھنموت الله يحرقك
الحلقه التامنه ليث ليث فين ي اسيا
اااه ف اى مين دول
دول دول احيييه ھنموت الله يحرقك
رامى أهدى ي عمر انا مش جى ااذى حد بس انا جيت علشان نحاول نلحق ليث ابوك بعت حد ېقتله وكان بعتنى علشان اخلص ع المدام وامها وكمان عليك بس انت صاحبى
ليث طب هنعمل اى
التلفون بيرن ف الوقت ده
ليث ليث ي عمر عمل حاډثه انا لازم اروح
طب أهدى انا هاخدك ليه
طب طب يلا بسرعه
راح عمر واسيا المستشفى
دكتور ف مريض جاه من شويه ف حاډثه هو فين
اهدى ي مدام احنا عملنا اللى علينا بس هو دخل ف غيبوبه
اااه ليث
اغم عليها والدكتور قال لعمر أن جابها اڼهيار عصبى
ليث قوم بقا انا اسيا حبيبتك وحشتنى اوى ي ليث
ااس يا
ليث انت صحيت انا هنادى ع الدكتور
اا استنى
أهدى بلاش تتكلم انا هجيب الدكتور وهاجى...لو سمحت عايز دكتور ليث فاق من الغيبوبه
طب يلا ي مدام
جه الدكتور وكشف ع ليث وقال إن حالته بقت مستقره وهيتنقل اوضه عاديه
مش وقته دلوقتى لما نروح بيتنا نبقا نتكلم
صحيح مامتك فين
ماما ف البيت كانت بتيجى هنا كل يوم تطمن عليك وتمشي
امك دى ست طيبه...شوفى الدكتور انا عايز اروح
احمم ممكن ادخل
اتفضل ي عمر
انا عرفت انك فقت جيتاتطمن عليك
تشكر ي ابن عمى
انا اسف ي ليث ع اللى أبويا عمله
هو ع العموم اتوفى من يومين
البقيه ف حياتك ماټ ازاى
بعد ما اتقبض عليه طلع ليه أعداء ف السچن قتلوه
متزعلش منى ي عمر بس ربنا بيخلص حقى وحق اهلى منه
مش زعلان دا كان عايز يقتلنى انا كمان تخيل ېقتل ابنه
احمم عمر بلاش نتكلم ف الموضوع ده هنا لما نروح البيت انا كنت رايحه اجيب الدكتور
الدكتور كتب ل ليث ع إذن خروج وليث رجع بيته تانى وعدى اسبوع ودلوقتى لازم نفتح الماضى
انا مستعد افتح الماضى واحكيلك ي اسيا
لو تعبان مش لازم
لا انا محتاج احكى علشان نقفل الماضى بقا
نام ع رجلى وغمض عينه وبدأ يتكلم وبيعيط بحرقه
كانت عايش انا وامى وابويا ف امان وكنا فرحانين لما اكتشفنا أن امى حامل وهتجيب اخت ليا ماهى كانت حامل ف بنت بس الفرحه مش بتدوم عمى أو اللى كنت فاكره عمى خطفنا انا وامى وابويا و كان عايز ابويا يطلق امى وهو يتجوزها بس امى قاعدت تصرخ وتقول لابويا ميعملش كدا راح عمى فتح
يتبع