رواية حب مشروع الحلقة_الخامسة بقلم الشيماء محمد حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
رواية حب مشروع الحلقة_الخامسة بقلم الشيماء محمد حصريه وجديده
ايمن انا هاخدها المستشفي انتو مين
الناس احنا كنا موجودين ساعت الحاډثه
المدير روح انت بوالدتك واحنا هنتصرف روح ما تقلقش
ايمن اخد امه علي المستشفي وقابلوه واخدوها منه وهو واقف مستني حد من الدكاتره يطلع يطمنه
اخيرا دكتور خرج لايمن
ايمن خير والدتي مالها في ايه واغمي عليها ليه
الدكتور هيا شويه بسيطه وهتفوق وتقدر تتكلم معاها واتمني ان مرات حضرتك ترجع بالسلامه
هنا زمايله راحو له المستشفي
ايمن عرفتو ايه وصلتو لحاجه
ايمن طيب ليه العربيه نمرها ايه موديلها ايه
علي محدش ادانا معلومات كتيره الاغلبيه كانوا بعيد اعتقد ان والدتك ممكن تفيدنا اكتر هيا حالتها ايه
ايمن ايديها مكسوره ورجلها متصابه والله اعلم عملوا فيها ايه ايمن حط ايديه علي راسه الاتنين
كأن ايمن بدا يستوعب ان مراته اتخطفت
علي فعلا عايزين صوره ليها يا ايمن
ايمن مش بيرد عليهم ازاي يدي صور لمراته ويوزعها لكل الناس.... ازاي
مديره بنفسه جاله كمان
المدير انا بلغت كل الدوريات والاقسام الكل حاليا بيدور عليها بس لازم يبقوا عارفين بيدورا علي مين عايزين صوره لمراتك يا ايمن!!!! ايمن!!! ايمن
المدير عايزين صوره لمراتك ركز وفوق صوره مراتك
ايمن انتو عايزني اجيب صوره لمراتي واوزعها علي كل الرجاله والاقسام والدوريات صوره مراتي المنقبه صح
المدير عندك استعداد تخسرها
ايمن اخسرها لا طبعا انا مش عايز اخسرها
انا معنديش صور ليها معنديش
احمد افندم مش مصور مراتك ولا صوره علي تليفونك او في البيت ليه يعني
ايمن سميه
احمد سميه مين
ايمن سميه اختها كانت بتصورنا من كام يوم واحنا عندهم
ايمن اتصل بسميه وكلمها
ايمن سميه ابعتيلي بسرعه كام صوره لحبيبه تكون واضحه فيها قوي ومحترمه ينفع حد يشوفها
سميه حد يشوفها حد مين يا ايمن
سميه في ايه يا ايمن فهمني الاول
سميه حاضر ثواني هبعتهم واكلمك تاني
سميه بعتتله كام صوره لحبيبه وهيا مع ايمن
احمد ايمن وبعدين انجز الوقت محسوب علينا
ايمن بتردد بيمد ايده يديله تليفونه وبعدها افتكر ان في صوره خاصه كتير
ايمن هبعتلك صورها واتس
فعلا ايمن بعت لاحمد الصور وبعتهم لعلي
احمد وعلي فتحوا الصور واتفاجؤا بمدي جمال مرات صاحبهم وبصوله
احمد ايمن انت عارف اننا هنوزع صور مراتك دي للكل... ضباط وعساكر ومحققين وحتي الناس في الشوارع هنسأل الكل
ايمن الدموع لمعت في عنيه متخيلش ابدا ان مراته المنقبه هو بنفسه هيوزع صورها