رواية هاتولي عريس الفصل الخامس عشر بقلم نورهان محمد حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
رواية هاتولي عريس الفصل الخامس عشر بقلم نورهان محمد حصريه وجديده
كانت فى شقه سهى لسه وقاربو على الانتهاء من فرش الشقه
علا اظن كده خلاص حسك عينك بقى تقولى ناقص حاجه تانيه
سهى ناقص طبعا ياختى بكره هتيجى مدام روان عشان خاطر تعملى الستاير ولسه فرش السجاد
علا اعملى بقى انتى اللى ناقص مش احنا انا مش جايه تانى ليكى خلاص انا ورمت يخربيت اهلك
سهى مش عاوزه حاجه ..... وترفع يداها فى حركه تمثليه ياااااااارب يااااارب ما تحوجنى لحد ياااااااااارب
ايه شوفتى البت يخربيتك دحنا معاكى من صبحيه ربنا حتى مش هان عليكى تجبلنا اكل ناكل ولا عصير نشربه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
علا خاېفه على الشقه من دلوقتى يا موكوسه
سهى اه طبعا مش بقيت مملكتى
ايه هههههههههههههههههههه واحنا بقى نكون مين حشيتك
سهى لا وانتى الصادقه انتو الجوووووارى وتخرج ليهم لسانها ... ويدق جرس الباب
علا مين اللى جاى دلوقتى
ايه هيييييييييييح تلاقيه حضره الظابط وتنظر لسهى وتغمز
سهى اه لو سمعتك جميله هى فينها صحيح
علا راحت تصلى العشا
سهى طب حد فيكم يروح يفتح الباب
ايه انا انا اللى هفتح
علا لا انا خلينى وحياتى يا يويو
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
سهى يخربيت فقركم ... خليكم انتو الجواز وانا اللى هروح افتح .... وتركض تلاقيه حسن
حسن ايه ساعه عشان تفتحى
سهى معلش يسى حس كانوا بيتخانقوا مين اللى هتفتح ليك
حسن ويعدل هيئته معجبين بقى فينك يا ندى تيجى تشوفى بعيونك
سهى هاهاها ما تتفردش اوى كده بيحسبوك حسين اخوك امال هو فين امال
حسن كلمنى من ساعه وقالى لو اتاخرت روح روحهم عشان الوقت اتاخر
سهى ما عصام كلمنى وقالى جاى يوصلنا كلنا
حسن عصام خطيبك انتى ... واخوكى انتى عارفاه بيغير من صوابع رجليه
سهى طيب تعالى لما افرجكك على الشقه بعد ما اتفرشت
ينظرو لبعض ويقولوا مدام بيسلم علينا يبقى حسن
حسن هما مالهم البنات دول كشړو كده
سهى ههههههههههههههههه اصلهم طلع نأبهم على شونه يا خويا ادخل ادخل
جميله انهت صلاتها ودعائها ولسه هتخرج سمعت صوت يقترب من الغرفه التى كانت تصلى بها قالت لنفسها اكيد حسين جه ... ظبتت لبسها عشان تخرج ليه
سهى خارج الغرفه تهمس لحسن فى أذنه تيجى نضحك على جميله ونقولها انك حسين ونشوفها هتعرفك ولا لا
حسن هههههههههههههههههههههههه قادره وتعمليها
سهى استنى بس ... لولو يا لولو
جميله تخرج من الغرفه وتجده امامها وراسم على شفتاه ابتسامه ... لكنها بعد تركيز عرفت انه مش حسين التفتت يمينا ويسارا لعل تجده هو حسين مجاش معاك يا حسن ولا ايه
حسن يطلق ضحكه كبيره ايوه بقى ... اما حتى كبسه انما ايييييه
جميله كبسه ايه دى
حسن يغمز لسهى لالالا ما تاخديش