رواية الۏحش العاشق الحلقه الرابعه بقلم فاطمه محمد حصريه وجديده
رواية الۏحش العاشق الحلقه الرابعه بقلم فاطمه محمد حصريه وجديده
رعد بهمس: مبروك عقبال الليلة الكبيرة
ثم اكمل: عندى ليكى مفاجأة هتعجبك
غزال بمزاح: ايه هتكتب عليا الوقتى ولا ايه
ولكن صدمها بوجهه الجامد، هذا يعنى انه حقا سيفعلها!
رعد: عمى انا بفكر بدل ما نعمل خطوبه بس، نكتب الكتاب بالمره علشان ناخد راحتنا انا وغزال اكثر
كانت سوف ترفض ليس لانها لا تحبه هيا بالفعل بدأت فى الاعجاب به ولكنها لا تود ان يجبرها احد عل شىء، هيا تكره هذا!
ولكن بعد ان رات نظره الټهديد منه لم يمكن امامها الا الموافقه
غزال بيأس: موافقة
وبمجرد ان قالت ذلك لم تمر دقائق ودخل المأذون وتم كتب الكتاب
وهنا احتضنها الۏحش كما تقول بكل تملك فالان صارت على اسمه وذمته وكم كان يود ذلك منذ زمن طويل فهو يعشقها منذ ان كانت طفله صغيره!
رعد بهمس بالقرب من اذنها: مبروك يا غزالتى
غزال پبكاء: ھموت يا منار ھموت بين ليله والتانيه بقيت خلاص عل ذمته ومراته
غزال پبكاء: وانتى فكرك انه هيسبنى كده
منار بهمس: معتقدش
مراد: ايه يبنى ال عملته دا انت شوفت البت كان وشها عامل ازاى تقول شافت المۏت بعينيها
رعد پحده: ما اسمهاش بت اسمها مدام رعد القناوى فاهم!
رعد بعصبيه: تبقى تعملها وانا ھڨتلها
مرت شهور عل ذلك اليوم واليوم هو اليوم المنشود يوم زواج رعد بابنه عمه غزال وكان الجميع سعيد بتلك الزيجه فهم يعلمون ان رعد يعشق غزال وسوف يحميها!
منار: حاضر هطلع اهو
لم تمر دقائق حتى دوى صوت صړاخ فى الارجاء باسم غزال
فزع المعازيم من الصوت ويتسألون ماذا حدث؟!
اما رعد صعد السلالم بسرعه وقلبه يتآكله الخۏف عل حبيبته حتى وصل ال غرفتها وهناك كانت اخته عل الارض وتمسك بفستان الزفاف
رعد بقلق وهو ينظر فى ارجاء الغرفه: فى ايه يا منار، غزال حصلها حاجه!
منار پبكاء: غزال غزال هربت يا رعد
يتبع