رواية عشق_النمر_ 15 بقلم أسيل باسم حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من صفحتين
رواية عشق_النمر_ 15 بقلم أسيل باسم حصريه وجديده
إياد بهدوء تصبحي على خير حياة
اعطاها ضهره معلنا نهاية هذا الحديث
نامت هي الأخرى حزينة على حالهم ودموعها تنزل بصمت
.....
خرج إياد من غرفة الملابس وهو مكشر قامت ورااه
جابت المشط تمشط شعره بس وقفهاا
إياد هبقى اقول لمراتي الجديدة تساعدني مش عايز اتعبك
اتجاهله حديثه وقفت اعلى اطراف اصابعهااا بس موصلتش طوله وجاءت تقع مسكها بحماية وخوف عليها
حياة متزعلش مني ي ايااد
حاول يبعدها عنه بس ه
إياد پغضب ابعدي عني ي حياة
حياة توتو. انت زعلان مني
مش هقدر استحمل واحدة تانية تجي جنبك بالغلط انا بعشقك
ربك قادر وهو هيحلهاا وهيفرحنا ولو مفيش نصيب
حياوب ربنا يخليك لياا ي عمري
إياد ويخليكي ليا انتي كمان....
بعد فترة قاطع لحظتهم هاتف ايااد ال
إياد. في ااي ي احمد
....
رفع راسه بسرعة طب جاااي حالا
حضر انت كل حاجة وانا مسافة السكة واكون عندك
بعد عنهاا وهو بيلبس ملابسه بصتله پصدمة
إياد. كان في اجتماع ضروري وانا نسيته
ومضطر اروح احضره اسف ي عمري بس هعوضهالك
قامت هي كمااان طب ثواني البس انا جاية معاك
إياد. اكيد لا هتعملي اي هناك...
........
دخل الشركة مكشر وهي ماسكه ايده ومبتسمه ومنبهرة
بص لكل ال ببصولها پغضب وجاك وراااه
ډخلها مكتبه وهو بيقولها بأمر
هي ببراءة مصطنعة حاضر
نفخ بضيق منهاا وخرج وبعد خمس دقائق خرجت هي
كماااان وبتعمل اكتشاف للشركة ومنبهرة بكل حاجة
الموظفين شغالين ذي الروبوت ومحدش اتجراة ورفع راسه
وبصلهاا
وهي وماشة اصطدمت بحاجة بصت لتحت لقته
حياة باستغراب ااانت بتعمل ااي هنا ي صغنن انت
حضنها من رجلهاا وهي اتفاجات بيه جداا
نزلت لمستوااه وهي بتبتسمله وانت كمان وحشتني
بس مقولتليش انت جاي مع باباا
زين وهو بيهز راسه بنعم فكملت هيطب هو فين
زين في ال meeting
حملته بين اديها وهي بتقوله طب اي رايك نلعب مع بعض يحد ما باباا يخلص من اجتماعه
زين بفرحة اكيد طبعا يلا بيناا....
.......
اااي الإهمال ده. ازاي طفل صغير يروح فين
السكرتيرة