رواية جمعهم الحب الفصل الثالث والعشرون 23 بقلم ندي ربيع
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
رواية جمعهم الحب الفصل الثالث والعشرون 23 بقلم ندي ربيع
سليم وهو يطلق الړصاصة في ذراع إبراهيم هاتوه ورايا ع القسم
إبراهيم بتوهان سيبوني... اهاا
ف القسم...
سليم پغضب يلا ي حليتها قول مين بيساعدك
إبراهيم بضحك هقول بس هات حسام وندى أخته هنا
سليم بأستغراب إنت هتستعبط يلااا
إبراهيم بۏجع لا مش بستعبط والله هاتهم وأنا اقولك الحقيقة
سليم بتنهيدة تمام... واتصل بحسام
ف الفيلا عند حسام...
حسام بأستغراب أي الهبل الل بيقولوا سليم دا
مريم وهي تأتي من خلفه حسام مالك إنت بتكلم نفسك
حسام سليم كلمني وقال إنه قبض ع إبراهيم وبيقول هات ندى وتعالي
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
حسام بتنهيدة لا بس هروحله
مريم بترجي ممكن اجي معاك
حسام بضيق لا طبعا دا الزفت إبراهيم دا هناك
مريم بترجي بالله عليك ي حسام خدني معاك بعدين هو مش هيعملي حاجه وانت موجود
حسام بضيق تمام تعالي بس تفضلي واقفة جمبي متتحركيش أبدا
مريم بحب هفضل لازقة فيك مش هتحرك خمس دقايق وابقاا جاهزة
وبعد وقت من الزمن ف السيارة يجلس فهد وحسام من الأمام ومريم تضم ندى ف الخلف....
ندى بتعب هو عايزنا ف اي
حسام بحب متقلقيش ي حبيبتي
مريم بس ي قلبي حسام وفهد معانا متقلقيش
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
بعد فترة ف قسم الشرطة وصلوا....
فهد وحسام وهم ينقضوا على ابراهيم آه ي ابن الي
سليم وهو يفصلهم عنه بس بقاا ي حسام انت وفهد
حسام پغضب دا
سليم بتنهيدة اصبر بس ي حسام نشوفه هيقول أي
إبراهيم بضحك وهو يتطلع الي مريم أي دا هي مريوم حبيبتي هنا كمان
حسام پغضب وينقض عليه سيرة مراتي متجيش ع لسانك ي ابن ال
سليم بعصبيه ويفصل بينهم بس بقاا ي حسام خلينا نخلص... وانت اتكلم ي زفت الطين
إبراهيم بۏجع آه... مش عايز تعرف مين اللي كان وراه كل دا
حسام پغضبانطق يلا انت هترغي معانا
ابراهيمامك..امك هي اللي ورا كل دا
حسام پصدمةانت كداب
ابراهيماي مش مصدق ان صافيا هانم هي السبب في كل اللي بيحصلكوا فيكوا ولا اي....ثم القي نظرة علي ندي اللي كانت دموعها تنساب بغزارة في صمتاي وانتي مش مصدقة ياقطة
فهد وهو