الجمعة 01 نوفمبر 2024

رواية جديدة البارت السابع بقلم سميه عامر حصريه وجديده

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

 

من قبل ما يتكلم حضنته و فضلت ټعيط

مالك : غزل

كانت بتشهق و مش قادرة تاخد نفسها

غزل : انا خاېفة يا مالك حاسه پخوف وحش

مالك بعد عنها شويه و بص في عنيها: انا معاكي ..تفتكري حد يقدر يقربلك وانا معاكي د انا كنت اقطعهم بسناني زي زمان

ضحكت وسط دموعها و هديت شويه

مالك وهو بيضحك  : اهو مين بقى اللي بيقرب للتاني

غزل : اسفة يا مالك متزعلش

مالك : ششش مش عايز اسمع كلمه اسف منك تاني يا غزالتي

غزل بكسوف وهي بتبصله : انا غزالتك

مالك : انتي غزالتي لوحدي

دخلت منى عليهم

منى : احم احم المذاكره فين يا مالك باشا

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

ضحكت غزل خجلا : مبيعرفش يشرح يا خالتو ده بتاع سفن و مراكب و بس

سليم من ورا منى : اخيرا ظهر الحق ده بتاع سفن و بس انا بقى بتاع كله

إعلان
قام مالك وقف قرب منها قدامهم : انا مبعرفش اشرح يا غزل

غزل وهي مركزة في عينه : لا بتعرف بس ..بس انا مش بركز

ضحكت منى و شدت سليم من قفاه و خرجوا

مالك : مش بتركزي ليه ...

غزل بتلقائية : لان ..لان عيونك بتكون حلوة

ضحك مالك و حط أيده على شعره

برقت غزل و ضحكت على ضحكته و سابته و جريت برا

..
في المستشفى

وصل هشام و دخل اوضه عبير

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

كانت قاعدة قدام الشباك بتغمض عينيها بزعل :..ليه القسۏه دي مين هيفضل مع بنتي و يقولها انا معاكي مين هيحبها اد حبي ليها ..عارفة أن هشام بيحبها بس. قلبه قاسې ..يارب انا راضيه باللي مكتوبلي بس بنتي امانتك

كانت قاعدة قدام الشباك بتغمض عينيها بزعل :..ليه القسۏه دي مين هيفضل مع بنتي و يقولها انا معاكي مين هيحبها اد حبي ليها ..عارفة أن هشام بيحبها بس. قلبه قاسې ..يارب انا راضيه باللي مكتوبلي بس بنتي امانتك

هشام من وراها : عبير

لفت عبير كانت ملامحها كلها حزن

هشام : هتخفى يا عبير ..انا جنبك

عبير : هشام انا مش مهم دلوقتي بالله عليك ما تكسرها ..هو انا اللي هقولك على بنتك يا هشام

انت في الصفحة 1 من صفحتين