رواية رفيف قلبي الفصل الرابع بقلم نجلاء عبد الظاهر حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
رواية رفيف قلبي الفصل الرابع بقلم نجلاء عبد الظاهر حصريه وجديده
آسر رفييييف
جرى عليها وخوف
وكل الطلاب اتلموا عليها
آسر أتدخل وبعدهم عنها وشالها وراح بيها على مكتبه
وسط صدمة الطلاب
آسر حطها على الكنبة اللى فى مكتبه
آسر لنفسة مش عارف عملتى فيا اى فى يوم وليلة يارفيف وازاى اتحولتى وبقيتى بالجمال دا كله بقا يتأمل ملامحها الساحرة اللى سحرته ... وبعدها استدرك نفسة وان هى فاقدة الوعى
آسر بلهفة تتعدل انتى كويسة
رفيف بۏجع وحطت ايدها على راسها ااه كويسة
وفجاءة آسر بعد عنها واتكلم بجمود
آسر بجمود يلا علشان هنرجع البيت...
وساعدها تلبس خمارها والنقاب وخرج قبلها
بعد مدة خرجت رفيف تحت همسات الطلاب عليها
لم تهتم بهم وخرجت من الجامعة وجدت آسر بإنتظارها بنفس المكان اللى نزلت منة راحتلة وركبت وهو ساق وصل البيت ونزل وهى نزلت وراه
آسر فجاءة احكيلى يلا ازاى بقيتى كدا
رفيف اتوترت من قربة ك كدا ازاى يعنى
آسر پغضب بعيد عنة بت انتى
انتى عايزة تفهمينى انك كنتى كدا من الاول وانا اللى مكنتش شايف وكان بيشاور على وشها
رفيف فهمت قصدة واتكلمت بخجل مهو انا قولتلك مكنتش عايزة حد يشوفنى غير الشخص اللى هفتحلة قلبى ويفتحلى قلبة وأكون حببتة ومراتة وكل دنيتة
آسر قرب منها وبقا يبص فى عيونها بتوهان يعنى انتى بتحبينى انا وانا بس اللى شوفتك بالجمال دا يعنى مفيش حد يعرفك او شافك قبل كدا غيرى
آسر بتوهان طيب قوليها قولى بحبك يآسر
رفيف اتذكرت لما رفضها وعايرها بوالدها ولبسها
لا انا