رواية رفيف قلبي الفصل السادس والعشرين بقلم نجلاء عبد الظاهر حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من صفحتين
رواية رفيف قلبي الفصل السادس والعشرين بقلم نجلاء عبد الظاهر حصريه وجديده
آسر بجمود انتى اللى اخترتى جهزى نفسك علشان بكرة هعلن جوازى على روان وطلاقى منك
رفيف لية
آسر وهو لسة على حالة الجمود مش دا اللى كنتى عايزاه بسيطة انا هتجوز واطلقك
رفيف بدموع لا انت مش هتعمل كدا قولى مش هتعمل كدا صح
رفيف بدموع حبك ليا هيمنعك وحبى ليك آسر انا بحبك وعملت كدا من حبى ليك
آسر جهزى نفسك وسابها ودخل الاوضة
واخد هدوم ودخل الحمام
اول مقفل باب الحمام وقع على الارض وبقا يعيط
بدموع ليية دايما بيحصل معايا كدا لية بيستكتروا عليا اعيش مرتاح ليية مصممين يدمرونى اااااه يارفيف قلبييى
وافتكر كلام عمة
السر دا مكنش لازم يتعرف وكان ھيموت معايا بس للاسف فى شخص تانى يعرف السر دا
انا صحيح كنت بخطط علشان اكشفة زمان بس اكتشفت غلطى وان احنا مش لازم ندفع تمن غلطة غلطها ابونا
ودلوقتى السر دا امانة عندك بس لو اتكشف انت اول واحد هتنضر منه
جدك هو اللى قتل اهل مراتك اللى هما اصلا ناس على قد حالهم بس سبب معاه ايوا ابويا هو اللىم انا عارف ان رفيف مش بنت ثريا ومحمد
والاخطر ان كل حاجه بتملكها عيلة الجيار هى ملك لمحمد ابو رفيف مش الفيلا ولا الشركة والكام مصنوع دول لا كل حاجه كل حاجه
جدك كان بواب عمارة بسيط جدا وفى يوم اتعرفت على محمد وبقينا صحاب وطبعا محمد بطيبتة صعبنا علية وكلم ابوه لينا وشغلنا عنده فى الشركة انا وعامر وحتى جدك اشتغل معانا
لحد مكتشفنا انه بيخلى ابو محمد يشرب وميكونش واعى وبيمضية على أملاكة واحده واحدة
علشان ميتشكش فية
وفى يوم كان عندى شغل متأخر وكنت رايح