رواية رفيف قلبي الفصل الثامن والعشرين بقلم نجلاء عبد الظاهر حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من صفحتين
رواية رفيف قلبي الفصل الثامن والعشرين بقلم نجلاء عبد الظاهر حصريه وجديده
رفيف وهى بتشد إيد آسر آسر ابعد عنها ھتموت فى إيدك آسرررر سيبهاااا
آسر بعد عنها وهى مكانتش قادرة تتنفس
وفجاءة روان وقعت فى الارض
رفيف جريت عليها روان كانت بتتنفس بالعافية
رفيف پخوف اهدى اهدى حاولى تتنفسى
آسر اطلب الاسعاااف مفيش حد رد عليهااا
رفيف بزعيق حد يررررد هتموووت يلااااا حد يطلب الاسعاااف
آسر طلب الاسعاف بسررعه مستنى اى
روان حطت إيدها على بطنها وقالت بدموع وهى مش قادرة تتنفس ابنى ارجوكى مش عايزاه يجراله حاجه
انت معاك حق فعلا من خمس سنين انا مكنتش حامل اصلا وكله كان كدب علشان ارجعك ليا من تانى ولما انت عرفت ان انا مش حامل قولتلك ان انا اجهضت الطفل علشان كنت خاېفة علية وطبعا دفعت للدكتور علشان تصدقنى
انا كنت بعمل كل دا علشان الفلوس
بس آدم انا والله حبيتة بجد
وبالنسبة لى مراد وشاورت على الشخص اللى كان مضړوب هو الوحيد اللى ساعدنى انا لما سافرت من سنتين كنت مسافرة علشان كان عندى مشكلة فى الرحم وعملت العملية هو اللى كان واقف جمبى وقتها ولما رجعت من 3 شهور
روان كانت بتتكلم كل دا وهى بتنهج وبتاخد نفسها بالعافية وفى الوقت دا وصلت الاسعاف وأخدوها بس مراحتش المستشفى عملولها تنفس صناعى عن طريق انابيب الاكسجين اللى فى سيارة الاسعاف
بعد ما فاقت وبقت كويسة
راحت عند رفيف وبقت ټعيط وتطلب منها تسامحها
ورفيف من طيبتها حضنتها
رفيف بإبتسامه اهم حاجه انك عرفتى