رواية رفيف قلبي الفصل الثامن والعشرين بقلم نجلاء عبد الظاهر حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من صفحتين
رواية رفيف قلبي الفصل الثامن والعشرين بقلم نجلاء عبد الظاهر حصريه وجديده
رفيف وهى بتشد إيد آسر آسر ابعد عنها ھتموت فى إيدك آسرررر سيبهاااا
آسر بعد عنها وهى مكانتش قادرة تتنفس
وفجاءة روان وقعت فى الارض
رفيف جريت عليها روان كانت بتتنفس بالعافية
رفيف پخوف اهدى اهدى حاولى تتنفسى
رفيف بزعيق حد يررررد هتموووت يلااااا حد يطلب الاسعاااف
آسر طلب الاسعاف بسررعه مستنى اى
روان حطت إيدها على بطنها وقالت بدموع وهى مش قادرة تتنفس ابنى ارجوكى مش عايزاه يجراله حاجه
روان وهى بتتنفس بالعافية آسر انا هعترف بكل حاجه بس ارجوك ساعدنى
انا كنت بعمل كل دا علشان الفلوس
بس آدم انا والله حبيتة بجد
وبالنسبة لى مراد وشاورت على الشخص اللى كان مضړوب هو الوحيد اللى ساعدنى انا لما سافرت من سنتين كنت مسافرة علشان كان عندى مشكلة فى الرحم وعملت العملية هو اللى كان واقف جمبى وقتها ولما رجعت من 3 شهور
بعد ما فاقت وبقت كويسة
راحت عند رفيف وبقت ټعيط وتطلب منها تسامحها
ورفيف من طيبتها حضنتها
رفيف بإبتسامه اهم حاجه انك عرفتى