رواية لم أعلم عنه الكثير البارت السابع بقلم نجلاء عبد الظاهر حصريه وجديده
رواية لم أعلم عنه الكثير البارت السابع بقلم نجلاء عبد الظاهر حصريه وجديده
على العموم تقدري تمشي جوزك برا
خرجت وانا مټعصبه جدا من اللي عمله، لقيته راكب العربيه ومشغل اغني..ركبت جنبه
-اطفي الزفت دا
= براحه يا حبيبتي ليجري لبيبي حاجه
-انت ازاي تسوء سمعتي كده...
سكت بسرعه لان مايكل منبه عليا مقولش للاسلام حاجه
=كملي
مش هتنيل
=خلاص تعالي اخرجك
-والمرادي هتوديني فين المقاپر وتحبسني هناك.. اسمع يا اسلام انا منكرش اني معجبه بيك لكن عمري ما هحسملك ان تدوس علي كرمتي تاني
جيت انزل لقيته مسكني
-ليه بقي ان شاء الله صغيره ولا صغيره
=لا ياس
وفجأه جت عربيه خبطتنا جامد من ورا، لقيت اسلام فجأه فك حزام الأمان بتاعتي وهو بيحرك العربيه بسرعه
=استخبي هنا و اوعي تطلعي
من خۏفي قعدت اهز راسي كذا مره، اسلام كان باين الخۏف في عنيه وبيحاول يتجنب العربيه اللي ماشيه ورانا، كان ماشي بسرعه عاليه، كنت خاېفه اوي فلقته بيد ايده ليا
متخفيش
وفجأه العربيه وقفت =انا هنزل وانتي اقفلي العربيه عليكي واياكي تنزلي لقيتي الامور زادت متتردديش لحظه انك تهربي ماشي
ونزل وسبني، رفعت نفسي شويه عشان اشوف اي اللي بيحصل لقيت الۏحش بتاعي واقع في الارض وخمس رجاله حواليه عمالين يضربوه برجالهم
وفجأه حسيت بحد بېخنقني.. قعدت اخبط علي ايده كذا مره بالمسډس لحد ما ايده فلتت قمت ماسكه ايد وكان مرسوم عليها جيتار ، كان سي اسلام استغل الفرصه واخلص على التلاته التانين بس ملحقش الرابع اللي هرب
حط ايده علي جنبه =شكلي مش هعرف اسوق
-يعني ايه ھتموت
الحلقه 7
تابع