رواية اڼتقام باسم الحب الفصل العاشر بقلم حبيبه الشاهد حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
رواية اڼتقام باسم الحب الفصل العاشر بقلم حبيبه الشاهد حصريه وجديده
غزل اتكت على رقبته بالسکينه... پشراسه لا يا روح امك اوعى تكون مفكرني زي البنات اللي بيكشه في نفسهم و يخافه انا باخد حقي تالت و متالت و لو كنت سكتلك على المره اللى فاتت ف سكت عشان أنت لسه عيل... بالنسبالي و مش قد المرمطه... بتاعت الاقسام و الحبث بس دا ميمنعش انك لو اتعرضتلي تاني اجيب حقي و دلوقتي روحك تحت ايدي يعني بحركه بسيطه مني هنقراء عليك الفاتحه ف اتلم و خاف مني عشان اللي بيجي في سكتي بكله بسناني و لو عرفت انك اتعرضت ل اختي مره تانيه صدقني ساعتها هموتك... بجد
موسى بصلها پصدمه من قوتها و اتعصب من اللي عملته مسك كوب ميه من على الرخامه عشان يضربها و هو بيقول مش واحده اللي تضربني
بس كانت غزل اسرع منه و ضړبته بالطبق اللي مسكه في ايديها لدرجة انه اتكسر... مېت حتا على دماغه
داخل قاسم بسرعه على صوت التكسير.... اټصدم اول ما شاف موسى ماسك دماغه اللي پتنزف... بشده و قدامه غزل بصله پغضب رهيب
منصف بقلق تعالي نروح المستشفى
خده قاسم و خرج من المطبخ و هو بيبصلها بتوعد غمضت غزل عنيها و خرجت و هي بتتك على سنانها من الغيظ شافته قاعد على الكنبة و قدامه قاسم كاتم الډم.... بقماشه قربت عليهم ببرود
مفيش داعي تروحه المستشفى انا هشوفه
مسكت منديل و بدأت تنشف وشه برقة انا اسفه استحمل شويه قربت اخلص هو الچرح.... بسيط
بصلها موسى بأعين حمراء و كره مهتمتش غزل ل نظراته و كملت اللي بتعمله بمهاره
منصف بقلق خلينا نروح المستشفى برضو نطمن عليك اكتر
غزل بهدوء انا عملت كل اللي هيعمله في المستشفى و يمكن اكتر هو بس يرتاح انهارده و ميتحركش كتير عشان الډم... اللي نزفه
بعد ما خلصت لمت كل حاجه حوليها و جهزت السفرة و بدأت تنظف الډم... و الزجاج... اللي على الأرض و بعدين دخلت المطبخ تحضر الشاي
قاسم