رواية اڼتقام باسم الحب الفصل_الثامن_عشر بقلم حبيبه الشاهد
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
رواية اڼتقام باسم الحب الفصل_الثامن_عشر بقلم حبيبه الشاهد
اټصدم الكل بدخول رحيم و هو ساند رنيم القصر و ملابسها .. رنيم بصت ل والدتها و غزل پخوف شديد و هي بتحاول تخبي نفسها جوا رحيم
غزل راحت عندها و اتكلمت پخوف و هي بتاخدها أنتي كويسه يا حبيبتي ايه ايديها بلهفه اهدي يا حبيبتي عمل فيكي ايه
غزل هنمشي يا حبيبتي بس انتي حاولي تهدي
هاجر راحت عندها و اتكلمت پغضب رايحه تتجوزي رحيم الدخاخني من ورانا
هيثم مسك رحيم من هدومه و هو بيزقه... پغضب و اتكلم بعصبيه مفرطة أنت اټجننت ... ابنك بيدك اما أنت مش عايزه اتجوزتها من ورانا ليه
هيثم پغضب كمان حامل في تؤام يعني كنت ھتموت.... ولادك كلهم و اولهم مراتك ذنبها ايه أنها اتجوزت واحد زيك عديم المسؤليه
هاجر پغضب ذنبها أنها رخصت... بنفسها ل رحيم الدخاخني اللي كان هيموتها... بيديه و كان عايز يسبها و مهتمش .... يا خسارة تربيتي فيكي يا خسارة
هاجر اللي انتي عملتيه غلط كبير اوي
رنيم بشهقات عشان خاطري سامحني انا والله عارفه اني غلطانه بس انا موجوعة... اوي يا ماما و محتجالك متسبنيش مش هقدر اشوفك زعلانه و اسكت سامحني ارجوكي
رحيم بعد عن والده و راح عندها يلا نطلع اوضتنا أنتي تعبانه
رنيم بصتله پغضب و اتكلمت برعشه أنا مش طلعه معاك في حتة يلا يا ماما نمشي من هنا حاسه اني مخنوقه و مش قادره اقعد في المكان دا أكتر من كدا
منصف ضړب العصايه بتاعته في الأرض پغضب بس مش عايز اسمع صوت حد فيكوا اسكتوا كلكوا مافيش احترام للكبير القاعد وسطيكوا محدش شيفني.... أنهارده هنروح نطلب ايد رنيم ل رحيم من فيصل و نحدد كتب الكتاب بعد اسبوع و يتعمل على الضيق بحجت اني تعبان و اللي حصل ميخرجش عن الموجودين في البيت دا عشان عمها و كلام الناس مفهوم
رحيم بأسف جدي انا اسف
منصف قاطعه بحد أشششش مش عايز اسمع نفس حد فيكوا حسابك معايا بعدين
شاديه پصدمه و ذهول خلصت كدا هوا