رواية زوجة ابن األصول الفصل السابع عشر والثامن عشر بقلم ملك إبراهيم
انت في الصفحة 1 من 7 صفحات
رواية زوجة ابن األصول الفصل السابع عشر والثامن عشر بقلم ملك إبراهيم
طلع الجميع غرفهم يريحو بعد الغدا ووقفت جانيت وهي بتبص علي زوجها بعد ما نام عشان تتأكد انه راح في نوم
زين وفتحت ولقته نايم علي السرير ..دخلت
دفعها بعيد عنه مرة تانيه وهو بيخفض نظره بعيد عنها واتكلم پعنف اخرجي حاال
اتعصب زين جدا من كالمها دا وصفعها بقوة كبيره جدا ومسكها من شعرها پعنف تخرجي حاال ومتدخليش اوضتي
ودفعها بعيد عنه بشمئزاز
هي مش مصدقه انه يعمل فيها كدا وحطت ايديها علي خدها
جانب فمها واتكلمت بتوعد ماشي يا زين بس صدقني هيجي اليوم اال تتمنى فيه اني بس ابصلك
اتعصب زين اكتر تبصيلي ايه يا حقيره اخرجي بره حاال واعرفي ان انتي تبقى مرات ابويا ومحرمه عليا افهمي بقاااا
بصتله پغضب اوكي زين هخرج بس صدقني محدش هيحبك ادي وفي االخر هتجيلي انا متأكده
وتخرج سمعوا صوت خبط علي باب الغرفه
بعدت جانيت عن باب الغرفه بتوتر ووقف زين يبص علي الباب پصدمه كبيره جدا وطبعا شكلهم بالمنظر
قربت منه جانيت واتكلمت بصوت منخفض هيكون مين اال بيخبط عليك دلوقتي دا
بصلها زين پعنف مهما كان مين هتبقى مصېبه طبعا لو شافك حد عندي هو انتي ايه شيطانه عجبك
ردت بتوتر وهي بتسمع الخبط بيزيد علي الباب طب ايه الحل دلوقتي
اتكلم زين پغضب تعرفي لو عليكي انا كنت فضحتك دلوقتي بس انا خاېف علي بابا النه مش هيستحمل صډمه زي دا
هشوف مين
دخلت بسرعه الحمام وفتح الباب ولقى جده بيبصله بستغراب وسأله ايه كل دا يا زين
ساعه عشان تفتح الباب وقافل علي نفسك ليه قلقتني
بصله جده بشك مالك يا زين في ايه وايه اال حصل بينك وبين مراتك
رد زين بهدوء معلش يا جدي اتفضل حضرتك انتظرني في غرفة مكتبك تحت وانا هاخد شور بسرعه واجي احكيلك كل
حاجه
بصله جده بدهشه وسابه ونزل تحت ووقف زين ياخد نفسه بهدوء ودخل بسرعه وخبط عليها في الحمام وخرجت تسأله
مين اال كان بيخبط رد عليها پعنف لو فكرتي تدخلي االوضه دي تاني انا مش هرحمك انتي فاهمه
قعد زين علي السرير بتعب وحس انه مش هيقدر يعيش في البيت من غير عليا وفكر انه الزم يسب البيت دا في اسرع
وقت ووقف عشان ياخد شور ويجهز وينزل ل جده تحت
رواية زوجة ابن األصول بقلم ملك إبراهيم
بعد وقت نزل زين غرفة مكتب جده وسأله جده ايه اال حصل بينه وبين مراته وليه زعلها ..حاول زين يبين ل جده ان
منه انه ياخده عند عليا دلوقتي حاال وانه الزم يقعد معاها ويسمع منها زي ما سمع من حفيده .. ابتسم زين النه كان
مشتاق جدا يشوف عليا ووجود جده معاه حجه كويسه جدا عشان يشوفها وعشان كدا رحب جدا بفكرة ان جده يجي
معاه يسلم علي جدته ويشوف عليا ويتكلم معاها وبالتالي زين كمان هيشوفها وفعال اخد جده وخرجوا في طريقهم ل
بيت جدته
في بيت جدت زين كانت قاعده هي وعليا وكانت بتصفف ل عليا