السبت 23 نوفمبر 2024

رواية المؤنسات الغاليات الفصل الرابع والعشرون بقلم مريم سيد أم البنات حصريه وجديده

انت في الصفحة 1 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

رواية المؤنسات الغاليات الفصل الرابع والعشرون بقلم مريم سيد أم البنات حصريه وجديده 
وقفنا لما عبدالعزيز كلم حازم وثريا كلمت ساميه
نبدا بسم الله
لما ساميه قفلت مع مامة محمد اتصلت على عمار وحكتله على كل حاجه وقالها ط ليه وافقتى قالتله هى اصرت وبصراحه انا حبيتها وعمار قالها ط لما تتصلى ليها قوليها ان جاى معاكى ساميه يعنى افرض على الناس ان فى ضيف معايا 

عمار ....اه ياساميه ياما مفيش مرواح
ساميه..عالفكره ياعمار انا ظابط
عمار..على نفسك افرضى هى عارفه وعملالك كمين
ساميه...يابنى انت عبيط وانا يتخاف عليا
عمار اه ياساميه يتخاف عليكى افرضى مجهزه كمين ليكى ساعتها ابييه بقى الحل
ساميه....هقولها حاضر علشان بس اخلص من زنك.
عمار...شطوره ياسمسمه شوفى هتروحى امتى وابقى بلغينى
ساميه....يابنى انت بتكلم بنت اختك
عمار..انتى تطولى تبقى بنت اختى غورى ياظابط على ماتفرج انتى
ساميه...ماشى يازفت اشوفك بس وهعلقك على باب قلعة اسكندريه وبعدها قفلت معاه ودخلت اخدت دش ونامت عالطول وبعد ساعتين تليفونها رن لاقته الشغل بيتصلوا بيها ان هما عايزينها ضرورى وهى قالتلهم مسافة السكه وقفلت ولبست وصلت فرضها وخرجت راحت على مقر مديرية أمن الإسكندرية وراحت على طول على مكتب اللوا استاذنت ودخلت لاقت رتب كتير موجوده ادت التحيه العسكريه واللوا رحب بيها وقالها حمدالله على سلامتك ياحضرة الظابط
ساميه..الله يسلم حضرتك واللوا اشار ليها ان هى تقعد مكانها وبعدها اتكلم واقولهم كده كلكم كملتوا هنبدا خطة الھجوم وبدا يشرح وكان مع ساميه محمد وزميله ليها اسمها هناء واتنين ظباط اخرين واللوا وجه كلامه لمحمد وقاله انت اللى هتبقى مسئول عن المهمه انت وسامية وسامية بتقوله انا يافندم
اللوا .. اه انتى ويالا اجهزوا علشان مفضلش وقت 
المهمه عباره عن شحنة مخډرات جوه المينا والل هيسهلها واحد من مسئولى المينا وجه بلاغ بكده وهما اتاكدوا بالتحريات وخرجوا من عند اللوا دخلوا مكتب الرائد محمد وقالهم نجهز وطلب من الاتنين الظباط ان هما يجهزوا العناصر اللى هتبقى معاهم فى المهمه وفضل فى الاوضه مع محمد ساميه وهناء وبعد بضع من الوقت محمد قال للهناء تروح تشوف جهزوا ولالا وهناء قالتله تمام وسامية قالتلها استنى هاجى معاكى محمد انا قلت الملازم هناء بس اما انتى خليكى عايزك فى حاجه تانيه وبعدها هناء خرجت وسامية بتقوله ايييه المطلوب منى علشان نخرج للمهمه 
محمد...مفيش حاجه عايزها منك خليكى هنا لحد مايجهزوا
ساميه...ط انا هروح مكتبى يافندم ولما بجهزوا اجى ليكم عالطول ولسه هتخرج محمد مسك ايديها بيقولها هو انا اذنتلك تخرجى
ساميه..نطرت ايد محمد وبتقوله مايصحش ياسيادة الرائد
محمد....ميصحش ايييه ده مسكة ايد امال احضان ابن خالتك اللى عالطول ايييه هو اللى يصحش
ساميه..اتفاجات بكلامه بس بكل برود بتقوله مالكش فيه وياريت تلزم حدودك معايا ياحضرة الظابط ولسه تخرج اتفاجات بهناء زميلتهم بتقولهم احنا جاهزين يافندم ومحمد كان مصډوم من ردها ومفاقش غير على صوت هناء وهى بتنادى عليه وقالها ايييه صوتك عالى ليه قالتله عماله انادى على حضرتك وبقولك احنا جهزنا وهو هز دماغه وخرج وكل اللى شغله اييه البت دى دماتهزتش وانا بقولها ابن خالتك والاحضان وخرجوا من مقر المديرية وركبوا العربيات وصلوا لمينا ومحمد وساميه وزعوا الناس وهى ومحمد دخلوا لجوه من غير ماحد ياخد باله وجت ساعة الصفر واتعاملوا مع المهربين ولااول مره محمد يشوف ساميه پشراسه دى اه اول مره شافها يوم الخڼاقه بس مايعرفش ان هى شاطره فى النيشان واتعاملت مع المجرمين بحرفيه شديده وبعد معركه كبيره سيطرت

انت في الصفحة 1 من 5 صفحات