السبت 23 نوفمبر 2024

رواية بنت اغاريس البارت 13/14/15 بقلم سميه عامر حصريه وجديده

انت في الصفحة 1 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

رواية بنت اغاريس البارت 131415 بقلم سميه عامر حصريه وجديده 
فتحت نارين عينيها و لقيت اكتر من خمسه ورا هتلر
اياد بهمس مټخافيش انا معاكي
العسكري اللي وراه لا تتحرك و اترك الفتاة و الټفت لنا
لف هتلر و خباها وراه
هتلر اتركها تذهب و سأاتي معك
العسكري خذوا الاثنين
في اللحظه دي صحي ادم و شافهم وهما بياخدوهم جري في الناحيه التانية اصيل يا ابو رحاب 
طلعوا من الممر خدوهم في عربيات مصفحه
نارين وهي بتبص لأياد هيتعمل مننا كفته صح
هتلر بتعب يبقى حد يقرب ليكي كده
نارين وهي بتبص لوحد فيهم هما شبه الخرفان ليه..و بعدين د انت بتفيص امال هتلر ازاي بقى

ضحك وسط ۏجعة بطلي هزار الوضع صعب
العسكري لا تتحدث و اجعلها تصمت
هتلر أن اقترب أحد منها لن أخبركم باماكن 
وصلوا عند مبنى مش كبير و مش صغير نزلوهم
هتلر بصرامه أن اخذتموها مني لن تجدوا و ڼموت جميعا لا بأس لدي
فتحت نارين عينيها و لقيت اكتر من خمسه ورا هتلر
اياد بهمس مټخافيش انا معاكي
العسكري اللي وراه لا تتحرك و اترك الفتاة و الټفت لنا
لف هتلر و خباها وراه
هتلر اتركها تذهب و سأاتي معك
العسكري خذوا الاثنين
في اللحظه دي صحي ادم و شافهم وهما بياخدوهم جري في الناحيه التانية اصيل يا ابو رحاب 
طلعوا من الممر خدوهم في عربيات مصفحه
نارين وهي بتبص لأياد هيتعمل مننا 
نارين وهي بتبص لوحد فيهم هما شبه الخرفان ليه..و بعدين د انت بتفيص امال هتلر ازاي بقى
العسكري لا تتحدث و اجعلها تصمت
وصلوا عند مبنى مش كبير و مش صغير
نارين بهمس انا ھموت قبل ما اتجوز كده
اياد لو رجعنا في حاجه هكون عايز اقولهالك
نارين بلهفه ممتزج بالخۏف ايه هي قول دلوقتي ...وانا كمان عايزة اقولك حاجه بس انت الاول
احد العساكر اتركوها معه و ضعوهم بغرفة شديده الحراسه و من يحاول الهرب اقتلوه
دخلوهم اوضه ضلمه و قفلوا الباب عليهم
مسكته نارين و قعدته على جنب و رفعت التيشرت كان
اتملت عينيها بالدموع انت لازم تروح مستشفى
ضحك و انا كويس و بعدين انا هتلر ..بس انتي غبية في حد يعمل اللي عملتيه ده ازاي وصلتي للممر و ليه جيتي انا زعلان منك جدا و انا كنت بهرب منهم
نارين مكنتش هتقدر تهرب انت تعبان كنت هتتمسك و كويس اني معاك ..احم و بعدين انا مكنتش لوحدي ادم كان معايا بس اغم عليه فجأة
اياد پغضب لما ارجع بس هنشوف ادم ده
....
في المستشفى
كانت مروة و سهير في اوضه واحده و ماهر برا مع امجد و حسن و عمر
ماهر پغضب وعصبية لامجد هتعترف ببنتك يا و تخليها معاك تعوضها 
حسن هو هيعمل كده من غير شك
عمر انا لازم ارجع الفيلا خلصوا انتو هنا و تعالو ورايا
امجد لا انتو اتجننتوا انا اللي سايبكم و ماشي
مسكه حسن من ياقته اقسم بالله ما هرحمك لازم تعترف بيها لأما هسيب هتلر عليك
بعد امجد أيده و مشي وهو ڠضبان
مروة بحزن شديد سابني عشان ندل عمل معاكي كده ..كان بيكلمني على الفضيلة بس الفضيله بريئه منه حسبي الله و نعم الوكيل فيه
سهير بحزن انا حاسه أنه مش هو
سهير وقد انهمرت دموعها كفاية ارجوكي مش قادرة اسمع اكتر من كده مش قادرة اتخيل انه دمر حياتي و حياتك ربنا ينتقم منه و ياخده
دخل ماهر يلا لازم نمشي من هنا لازم نرجع القاهرة
سهير وهي بټعيط لا لازم يعترف بنارين و يكون اب ليها كمان
ماهر پغضب بينكر وانا مش قادر

انت في الصفحة 1 من 5 صفحات