الخميس 31 أكتوبر 2024

رواية أمل حياه الفصل الرابع بقلم يارا عبد العزيز حصريه وجديده

انت في الصفحة 1 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

رواية أمل حياه الفصل الرابع بقلم يارا عبد العزيز حصريه وجديده 
عدا من قدام المطبخ لامحها وقف على الباب و اڼصدم لما لاقها نايمه على ارضيه المطبخ و منكمشه على نفسها 
لاول مره شكلها يصعب عليه كدا بصلها بنظرات شفقه و راح عندها و نزل لمستواها 
بص لملامحها عن قرب اد ايه رقيقه و بريئه نزل بوشه لمستوى وشها و اتنفس ريحتها الطفوليه و همس قدام شفايفها انا اسف يحياة بس انتي كان المفروض تمنعيني انتي جمالك محدش يقدر يقاومه و الله ما كنت ناوي ابدا اعمل كدا بس انا الشيطان و نفسي غلبوني و مقدرتش متزعليش مني يحياة و سامحني 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
غمض عينيه و لمس بخده خدها 
قاطعه ناديه اللي وقفت على باب المطبخ و اتكلمت بسخريه مش في المطبخ يعين امك 
كملت پحده و دي ايه اللي نيمها قبل ما تخلص المطبخ صحيها خليها تكمله و تبقى تنام 
كريم بهدوء دي تعبانه خالص باين عليها و متنسيش انها حامل بلاش تكتري عليها في الشغل 
ناديه پحده هي تعبانه عشان طول عمرها مدلعه في بيت اهلها بس هي خلاص اتجوزت و ايام الدلع راحت 
اتنهد بضيق و شالها بحنيه و دخل بيها الاوضه تحت نظرات الڠضب من ناديه
حاطها برفق على السرير و قعد جانبها بص لبطنها و دموعه خانته 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
رفع ايديه و حاطها على بطنها بتردد و هو بيتحسسها ابتسم بحب و هو حاسس بمشاعر كتير غريبه عليه بس كانت حلوه جدا بالنسباله 
قرب اذنه من بطنها و هو بيحاول يسمع اي حاجه بس ازاي و هو لسه عمره اسبوعين
ضړب دماغه بخفه و ابتسم و اتكلم بهمس و هو حاطط ايديه على بطن حياه مع انك غلطه بس انا عايزاك يا ريت لو تخرج دلوقتي حالا و اشيلك على ايدي بس لسه تسع شهور 
سحب حياة اللي كانت نايمه بعمق من تعبها لحض..نه و هو لسه حاضن.. بطنها بين ايديه و هو بيتهيأله انه حاضن.. ابنه 
قام من على السرير بسرعه و هو بياخد نفسه بسرعه و خرج من الاوضه پغضب و قعد على الركنه في الصاله
محمود كان قاعد في اوضته و طافي النور و مشغل نور الاباجوره بص لصوره ابوه اللي كانت متعلقه على حيطه اوضته بحزن و دموع اتكلم بصوت مخ..نوق انا اسف يا بابا مقدرتش احافظ على حياة 
قام من مكانه و راح اوضه والدته يطمن عليها دخل في قلبه الړعب لما ملاقهاش في الاوضه فضل يدور عليها اتنهد براحه لما لاقها قاعدة في اوضه حياة و حاضنه مخدتها و بټعيط 
دخل محمود و قعد قدامها على السرير و اتكلم بحزن و هو بيمسك ايديها مش كفايه بقى يا ماما كدا هتتعبي 
فردوس و هي بتمسح دموعها مش قادره يمحمود حاسه ان روحي

انت في الصفحة 1 من 5 صفحات