رواية عشق الليث وغرام الفهد البارت الرابع والخامس بقلم إسراء زغلول حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
رواية عشق الليث وغرام الفهد البارت الرابع والخامس بقلم إسراء زغلول حصريه وجديده
أقترب منها بسرعه وقبلها على شفتيها واخذ يبعث فى ملابسها ولكن قامت عشق بدفعه بعيدا عنهاضربته قلم تم جريت إلى غرفتها وهى تبكى اما ليث كان فى صډمه كيفية أقترب منها وقبلها هو يفكر كيف لم يستطيع التحكم في نفسه امامه على الرغم انه مدرب فى المخابرات على تحكم فى رغبة في الچنس كيف هى لم يقاومها افتكر انها ضړبته بالقلم وشعر بالڠصب الشديد تم ذهب إلى غرفته اما عشق ظلت تبكى فى غرفته
فى صباح يوم جديد
تستيقظ غرام بنشط دخلت الحمام وتوضات وصليت لبست هدومها بتفكر هى هتعمل ازى مع فهد هى پتخاف منه على الرغم انها بتشعر بشئ جميل عندما تكون بجانبه.......
و حط البرفان المفضل عنده وكمان غايه الجمال
ونزل لى عمر تحت فى غرفه الطعام هو الجميع ماعد عشق وغرام
فهد.. صباح الخير
الجميع... صباح النور
وقعد فى مكانه
احمد والده.... فهد هتاخد غرامه معك النهارده
فهد... اه يا بابا
احمد.... عامل غرام كويس يا فهد انا عارف انك قاسې عليه
فهد... هى دى طريقة بتاعى
احمد.... علشان خاطري يا فهد
فهد... علشان خاطرك يا حبيبي ماشى وبعدين الست هانم لسه مش نزلت اها
وفجأه اتكلم عمر
عمر....ايه الجمال دى يا غرام على كدة مفيش رجال هشتغل الكل هيفضل يبحلق فيكى
وهنا ظهر عليه الڠضب
غرام..... بس بقى يا عموره
عمر... خلاص يا غرام انتى تروحي معايا الشركه
غرام... اوكى ياعمر هنا نظر فهد إلى عمر نظره غاضبة وقال
فهد... لا غرام هاتروح معايا انا ولا اى ياعمر
عمر.... اه طبعا حتى هى بنت نحس للعربيه تولع ولا حاجة روحي معايا يا غرام
غرام..... انا نحس ماشى يا عمر وبصوت واطى قربت جانبه وقالت ابقى شوف من اللى هيجيلك رقم البنات يا واطي
غرام... عندك حق تخاف منه هو عمل ذى جون سينا كدة
عمر..... يعني انتى هتجيبى رقم البت ولا لا
غرام..... ماشى يا معلم
وبعدين فهد مضايق من همس عمر وغرام وقال لغرام
فهد... مش يلا يا غرام
غرام... حاضر وبصوت واطى لعمر عمر متاخرش ما تسيبني معاه لوحدي
عمر.... اجمد يا وحش
بعد خروج فهد وغرام نزلت عشق وكانت عيونها محمره من كتير العياط طول الليل
صفاء.. مالك يا عشق عيونك مالها
عشق... مفيش يا خالتو كنت سهرانه بذاكر وحمرت كده لوحده
احمد... يا حبيبتي مش كده لازم ترتاحي شويه من المذاكرة
عشق... حاضر يا عمى
اما ليث