رواية أمل الحياه الفصل الثاني والأربعون 42 اقتباس بقلم الكاتبه يارا عبد العزيز حصريه وجديده
رواية أمل الحياه الفصل الثاني والأربعون 42 اقتباس بقلم الكاتبه يارا عبد العزيز حصريه وجديده
دخلت بسرعه لاقته واقف قدام الدولاب بيطلع هدوم ليه
حطيت ايديها على قلبها پخوف شديد و هي بتدعي مايشفهوش
لاحظ الشريط في وسط هدومها ، طلعه و هو بيبصله باستغراب و خصوصاً لما شافه في وسط الهدوم
طلع الهاتف و بحث عن الاسم على جوجل لينصدم بشده
كانت واقفه متابعه و ركبها بتخبط في بعضها
بصتله پخوف شديد لما لاقته بيبصلها پغضب مفرط
جريت بسرعه من قدامه ، جري وراها و مسكـها من شعرها بقوه و اتكلم پغضب مفرط
= تعالي
كمل و هو بيحط الشريط قدامها و بيتكلم پغضب مفرط
= ايه دا!
انطقييي بتاخدي موانع حمل ليييه و انا اللي كل دا صابر عليكي و بقول استنى و انتي اصلا اللي مأخره الخلفه ليه يبت دا انا متجوزك اصلا عشان كدا و انتي عارفه
اتكلمت پبكاء و صوت مرتعش و الم
= كنت خاېفه بعد ما اخلف تسبني و انا بحبك و مكنتش عايزاك تبعد عني انا اسفه يا كريم و الله ما هتتكرر تاني حقك عليا سامحني
اتكلم پغضب مفرط= اسامحك!
دا انا بقالي اكتر من سنه نفسي في طفل و مش عارف ابقى اب بسببك و الله ما هرحمك و هدفعك التمن غالي اوي
قاطعها نرمين اللي وقعت على الارض و هي قاطعه النفس كليا ، بصلها پخوف شديد و نزل لمستواها و حط ايديه على عنقها پخوف بيحس نبضها
تابعووووني