السبت 23 نوفمبر 2024

رواية بنت الريف الجزء الثاني البارت الثلاثون حصريه وجديده

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

نا مش عارف اقول اي
روجيندا بابتسامه قالت قول اشطا يا زميل
سليم بهدوء قال خلاص اشطا يا زميل
اتسعت ابتسامة روجيندا فقالت قول طاسه كدا
سليم باستغراب طاسه
روجيندا وهي تضحك قالت امك حلوه و رق ولا بلاش بدل ما بدر تعلقني
ثم ضحكت بصوت مرتفع و بعدها دوي صوت ضحكت سليم ضحكه سعيده تخرج من صمام القلب
نظرت روجيندا الي ساعة يدها ثم قالت يا خبر دا انا تاخرت بص كمل نومك تمام ثم خرجت من الغرفه مع خروج تولين و ابتسمو بخبث ثم نزلو الي الاسفل و
فقابلوا اسوا و بدر و جودي فاخرجت روجيندا احد هاتفها ثم قالت اللحظه دي لازم تتوثق في التاريخ
فعد كل واحده منهم من واحد الي ثلاثه حتي فجاء دوي صوت انفجار كبير جعل الكل يخرج من غرفهم فوجد بعض الدخان ف خافو علي سيدات القصر و نزل رقد كانت اسوا و روجيندا يصورون ما حصل وهم يضحكون
لكن تولين فجاء قالت ابوث نسينا هيلانه
نظر الرجال الي من يقفون في الاسفل وهم يحملون التلفون و يصورن ما حصل فنظر فهد الحديدي اليهم ببرود ثم قال انت مش هتبطلو هزاركم البايخ دا
نظر اليه ليام ثم حاول ان يكتم ضحكته لكن يزن الذي دخل الي القصر بداء في الضحك بصوت مرتفع
و قال يخربتك يا فهد شكلك مسخره
نظر الكل الي فهد ثم ضحك اما فهد الذي نظر اليهم ثم بداء في الضحك بصوت مرتفع و قال الظاهر ان مش انا لوحدي الي شاكلي مسخره
ارتفع صوت ضحك السيدات فنظر الرجال اليهم ببرود و توعد فذهبت اسوا الي يزن ثم ابتسمت في وجهه و قالت بس اي رايك
يزن وهوا يضحك بصوت مرتفع قال لا دا انت مسخرة
بتر كلمته التزاق شيء في وجهه فرقدت اسوا وهي تضحك بسعاده و قالت و اخيرا انتقمت منك
خلع يزن جاكيت و بداء في الرقد خلف اسوا و كان الكل يضحك عليهم
جائت عليهم هيلانه و وجهها عابس فقالت بسام نايم زي الميتين و الله لو البيت اطربق فوق دماغه ماهوا صاحي
ضحكت روجيندا و قالت ايوا نومه تقيل اوي
لكن فجاء شعرت روجيندا بأن احد يحملها فقال بسام والله لا اعرفك اي نومه تقيل ازي
ثم رقد بها الي الخارج و القي بها في مسبح
ولحقت بها اسوا الذي حملها يزن فقالت اسوا يحححح الميه سقه
ضحكت تولين عليهم لكن فجاء شعرت بأحد يحملها فوجدته ليام الذي ابتسم بسعاده و حب ان يشارك معهم جنونهم فالقي بها في المسبح وجاء للرحيل شعر بأحد يوقعه فنظر من وجدها روجيندا التي
ضحكت .
اما تولين التي سبحت حتي وصلت الي ليام وكانت تضحك بصوت مرتفع وقف سليم ينظر الي ما يحصل بقلب يدق فرحا كان يعتقد انهم لن يتاقلمون مع العائلة

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات