الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية أوهبتك_سعادتي بقلم رغد_الحافظ الفصل الثامن حصريه وجديده

انت في الصفحة 4 من 6 صفحات

موقع أيام نيوز

راما:شو رح تعملي بالمفتاح

ليان:رح اعمل نسخة منه كرمال بكرى او بمتل هالوقت اجي طلعك من هون؟؟!

راما:بس انا

ليان:انتِ قوية و بس لازم تعمليها لتأتقذي حالك اتفقنا؟!

راما:اوكي ، بس ينام ساهر انا رح اعطيكي المفتاح هوي بنام قريب الساعة

ليان:لا تخافي حأخده اطبعه ع صابونه و رجعلك ياه اتفقنا؟!

راما:اوكي

أحمد:يلا ليان لازم ننزل

ليان:انا رح كون تحت لبين ما يجي ساهر اتفقنا؟!

راما:ماشي

نزلت ليان مع أحمد و حركوا السيارة ليصفوا بمكان بعيد يقدروا يشوفوا منه ساهر بس هوي مايقدر يشوفهن بعد شي ساعة و شوي

كانت سيارة ساهر مصفوفة ع باب البناية و نازل هوي بكل فخر و بكل شموخ دمعت عيون ليان لما شافته و حست بغصة بقلبها مسك أحمد ايدها بكفوف ايديه و ابتسملها

أحمد:انا معك ياقلبي

ليان:لساه متل ما هو

أحمد:يلي فيه طبع ما ببطله

ليان:صح كلامك

أحمد:ليكي طلع

انتبهت ليان ع حركاته الرجولية يلي فعلاً كانت جذابة ابتسمت ابتسامة جانبية و قالت

ليان:لو يعرفوك بس

بعد ربع ساعة:قربوا السيارة لمكان سيارة ساهر و نطرت عشر دقايق تقريباً لتطلع

ببيت راما:

ما بتنكر فرحتها بأنو و أخيراً حدا رح يأنقذها بس بنفس الوقت كان واضح الخۏف عليها منه و من هالخطة يلي ما بتعرف شو عواقبها السيئة عليها

ساهر:اسمعي اليوم بالليل مجهز شي ماحيعجبكن بس رح يعجبني طريقة جديدة بس حتكون كتير ممتعة الي

رجفت راما من أولها لأخرها و هزت راسها بصمت

ساهر:بتعجبني لما تسمعي الكلام

قرب عليها ساهر و طبع بوسة ع خدها وجعتها بس كتمت ۏجعها كان حتى بتصرفاته الصغيرة يوجعها بقصد حتى تدايق منه ، بعد عنها و قال

ساهر:عم تسمعي الكلام صايرة

راما:مجبورة

انت في الصفحة 4 من 6 صفحات