رواية أوهبتك_سعادتي بقلم رغد_الحافظ الفصل الثامن حصريه وجديده
راما:شو رح تعملي بالمفتاح
ليان:رح اعمل نسخة منه كرمال بكرى او بمتل هالوقت اجي طلعك من هون؟؟!
راما:بس انا
ليان:انتِ قوية و بس لازم تعمليها لتأتقذي حالك اتفقنا؟!
راما:اوكي ، بس ينام ساهر انا رح اعطيكي المفتاح هوي بنام قريب الساعة
ليان:لا تخافي حأخده اطبعه ع صابونه و رجعلك ياه اتفقنا؟!
راما:اوكي
أحمد:يلا ليان لازم ننزل
ليان:انا رح كون تحت لبين ما يجي ساهر اتفقنا؟!
راما:ماشي
نزلت ليان مع أحمد و حركوا السيارة ليصفوا بمكان بعيد يقدروا يشوفوا منه ساهر بس هوي مايقدر يشوفهن بعد شي ساعة و شوي
كانت سيارة ساهر مصفوفة ع باب البناية و نازل هوي بكل فخر و بكل شموخ دمعت عيون ليان لما شافته و حست بغصة بقلبها مسك أحمد ايدها بكفوف ايديه و ابتسملها
أحمد:انا معك ياقلبي
ليان:لساه متل ما هو
أحمد:يلي فيه طبع ما ببطله
ليان:صح كلامك
أحمد:ليكي طلع
انتبهت ليان ع حركاته الرجولية يلي فعلاً كانت جذابة ابتسمت ابتسامة جانبية و قالت
ليان:لو يعرفوك بس
بعد ربع ساعة:قربوا السيارة لمكان سيارة ساهر و نطرت عشر دقايق تقريباً لتطلع
ببيت راما:
ما بتنكر فرحتها بأنو و أخيراً حدا رح يأنقذها بس بنفس الوقت كان واضح الخۏف عليها منه و من هالخطة يلي ما بتعرف شو عواقبها السيئة عليها
ساهر:اسمعي اليوم بالليل مجهز شي ماحيعجبكن بس رح يعجبني طريقة جديدة بس حتكون كتير ممتعة الي
رجفت راما من أولها لأخرها و هزت راسها بصمت
ساهر:بتعجبني لما تسمعي الكلام
قرب عليها ساهر و طبع بوسة ع خدها وجعتها بس كتمت ۏجعها كان حتى بتصرفاته الصغيرة يوجعها بقصد حتى تدايق منه ، بعد عنها و قال
ساهر:عم تسمعي الكلام صايرة
راما:مجبورة