الحلقة 6 حب شبه مستحيل قلم مي علاء
من جديد
هاجر بهمس ل سرين معلشي يا سرين اهدي شووية عايزين نحل الموضوع عشان متاخديش رفض
اخفضت سرين رأسها
اتت ان تتكلم هاجر ولكن سبقتها لميس قائلة بطريقة مستفزة
لميس انا مش هتنازل عن حقي ابدا انا عايزاها تترفض
لؤي حضرتك ممكن اعرف المشكلة من اولها
المدير اتفضلي يا سرين اتكلمي
هاجر نسمع الطرفين احسن
اومأ برأسه المدير
هاجر ممكن تبدأ لميس الأول
نظر لؤي ل لميس وطلب منها ان تقص علية ما حدث
لميس انا كنت بجري ورا اصحابي و كدةبدون قصد خپطها و وقعت عليها العصير فزقتني و وقعت من ع السلم و إتكسرت رجلي
هاجر ل سرين ها يا هاجر صحيح اللي قالتوا
اومأت سرين برأسها
نظرت هاجر ل لؤي و قالت
هاجر بتمنى انكوا تتنازلوا عن معاقبتها و إنها متترفضش
نظر لها لؤي بصرامة
نهض لؤي وقال
لؤي خلاص حصل خير
المدير حضرتك متأكد
لؤي ايوة يلى يا لميس
نهضت لميس بضيق و تسندت ع شقيقها و خرجوا
نهضت هاجر و سرين وخرجوا ولم تتفوة بأي كلمة
هاجر استني يا سرين
توقفت و نظرت لها
هاجر لازم تروحي تشكريهم لأنهم رحموكي من العقاپ
اومأت برأسها
هاجر بصوت عالي استاذ لؤي
تقدمت سرين و هاجر خلفها بأمتار
سرين شكرا
إبتسم و اومأ برأسه ثم خطڤ نظرة سريعة ع هاجر قبل انا يلتفت و يغادر
عادت هاجر للمنزل بينما ظلت سرين تكمل يومها المدرسي
في سيارتة
لميس بضيق اللي اسمها هاجر دي رخمة اووي
الټفت لؤي لها بحدة وقال
لؤي احترمي نفسك يا لميس دي اكبر منك
لميس بتأفف يوووة اكبر مني و اكبر زفت انا غلطانةلأني اتصلت بيك يارتني كنت اتصلت ب ماما مكنتش سابت حقي
لميس بعناد لا
لؤي بصرامة لميس مش هعيد كلامي
نظرت لة بسخط
مر بقية اليوم دون اي احداث مهمة
اليوم التالي
استيقظت ف موعدها و ارتدت ملابسها و كان عبارة عن فستان بكم و من باللون الكحلي من الخصر إلى نهايتها و من الخصر لفوق مشجر بالبمبى
انتهت و خرجت من غرفتها وجدت والدتها تخرج من الحمام
هاجر كنت بقلب ف الدولاب فلاقيتوا فلبستوا
اماني حلوو اووي عليكي ماشاءالله
ثم قالت بمزاح و هتلاقي عرساان كتييير
ضحكت هاجر بخفة و ثم غادرت
وصلت الشركة و دخلت و قابلت اميمة
اميمة نعنوووسة اية دة اية دة نطفتي يعني
نظرت لها هاجر من طرف عينها و ذهبت لمكتبها لا تريد ان تعكر مزاجها بأحد
و إتجة لغرفة الإجتماع و تابعوة جميعا
بينما إتجة مصطفى لمكتب هاجر ليخبرها بالإجتماع و اعجب بها اكثر
مصطفى بهيام هاجر
رفعت رأسها
هاجر نعم
مصطفى ف إحتماع دلوقتي
اومأت برأسها ونهضت معة متجهين لغرفة الإجتماع
طرقت و دخلت و خلفها مصطفى
كان لؤي ينظر للأوراق الموجودة امامة و عندما رفع