رواية ياسين وحور الحلقه_ال16_والاخيره حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 5 صفحات
رواية ياسين وحور الحلقه_ال_والاخيره حصريه وجديده
ليأتي الصباح لتفتح حور عيناها وتتمني ان كل ما حدث كان حلم فقط لكنها صدمت بالواقع المرير مره اخري لتقف حور وتغتسل وتجد ملابس لها علي السرير فتقوم بأرتدائها وتنزل للاسفل فتجد الجد يترأس طاوله الافطار فترتسم الابتسامه علي شفتيها فقد عوضها الله عن عائلتها بهذه العائله
الجد بفرحه صباح الخير يا حبيبتي تعالي هنا
لتجلس حور علي الطاوله وتقول بمرح مبروك يا ام الصراصير هتبقي ام والواد فادي ده عايزاكي تطلعي عينه
لتنظر لها ساره فهي تقرأ الحزن في عيناها الله يبارك فيكي يا حبيبتي يارب تلاقي اللى يعوضك
حور بأبتسامه حزينه يارب .
ليقطع هدوئهم الشيخ حور يا حبيبتي هتروحي تجيبي لبسك
الجد بأأبتسامه يهديكي ربنا يا نور عين جدك
ليرن هاتف حور لتجد المتصل ميرا لتستأذن حور للرد عليها
ميرا پغضب انتي فين انا سمعت جدو وهو بيقول انك سبتي البيت انتي هبله
حور پبكاء اهدي يا ميرا
ميرا سبتيلها جوزك يا عبيطه
ميرا سړقتو منك زي العيله
حور بصوت عالي مسرقتهوش هو اللى رمرام عندك حق انا عيله هو ضحك عليا علشان انا عيله هسافر ومش راجعه
ميرا پغضب هتسافري علشان تنسيه ولا هتسافري علشان متعيشيش علي زكراه وتحني وترجعيلو
حور پغضب هسافر اشوف نفسي وارجع الروح اللى ياسين اخدها منها هحاول ارجع تاني من غيره هبني نفسي من غيره
حور بدموع هفضل معاكي هحضر فرحك كمان هو انا عندي غيرك دلوقتي
ميرا هتسافري فين
حور باريس
ميرا امته هجيلك المطار اودعك لتملي عليها حور العنوان لتودعها حور وتغلق الهاتف وتتجه لشراء ملابس خاصه بمحجبات مع ساره
اما عند ميرا
تستمر القصة أدناه
لتذهب لغرفه ياسين وتطرق الباب
ياسين بتعب ادخل
ميرا اسمع الكلمتين دول مش علشان خاطرك دا علشان خاطر اختي اللى حضرتك كسرتها حور مسافره طلق جوانا ورجعها
ياسين پغضب مقدرش اطلق جوانا وكمان تسافر حور خلاص هنطلق
ميرا پغضب يا بجاحتك يا اخي انت ايه جبله
ميرا انا عرفتك وخلاص انها هتسافر توقفها متوقفهاش انت حر انت الخسران وتذهب من امامه والڠضب يعتليها
عند حور
ارتدت حور فستان من اللون البني طويل يضيق من الصدر ويهبط بأتساع وحجاب من اللون الابيض فكانت تشبه الاميرات بحجابها لتنظر لنفسها برضي في المرأه وتقف وتتجه الي الخارج لتأخدها سياره جدها للمطار
.......
في المطار
الجد استني هنا هخلص الورق واجي
حور اووك
ليتركها الجد لتقف حور وتلتفت حولها فكم تمنت ان يأتي ياسين ويأخذها معه لتفر دمعه من عينها عند تذكرها انها لن تراه مره اخري ليأتي ياسين من
