رواية ارهقتي رجولتي الفصل الاول حتى الفصل العاشر حصريه وجديده
أمي حاملتا العشاء
هيا يا ابنتي حان وقت العشاء اه أمي تستطيعن الأكل أنا سأتابع دراستي ماذا! لا بذ انك تمزحين لا لست أفعل كلي أنت على الرحب و السعة ساره يا ابنتي كلي ولو قليلا اههه حسنا لا أريدها أن تقلق لهذا قبلت. بينما نحن نأمل قررت أن أخبرها بشئن علامتي أمي سأصارحك علامتي في الإختبار اليوم هي 75 اه أرى جيد بصراحة لم تعجبني لقد بدلت جهدك و هذا يجب أن يشعرك بالرضى صمت قليلا لأقول ببرود حاد الاحساس بالرضى غير كاف أبدا يا أماه صمت مرة أخرى لأكمل بنفس النبرة كما أن إحساس الرضى هذا لن ينفعني إن لم أتفوق على مهلك يا فتاة الأمر ليس مسألة حياة أو مۏت بلى هي كذلك كيف سنأكل الخبز إذا ساره أرجوك اهدئي يا ابنتي ليس عليك الڠضب أنا أحاول أنا أحاول يا أمي تنهدت محاولتا الهدوء .
شركة جيمس ريتشاردس.
Enjoy
في جناح جيمس ريتشاردس 6 00 صباحا
James pov
إنها السادسة صباحا و أنا حرفيا لم أنم لم أغمض عيناي لثانية واحدة! و السبب ! تلك الفتاة بحق الإله لقد أهلكتني هذه الطفلة فقط ما نوع السحر الذي تستخدمه حقا ! جميع النسوة يرغبن بنضرة مني و ها هي صاحبة الشئن . تتهرب من كل محادثة معي تتصرف معي ببرود قاټل و كأنني لست سوى عابر طريق بات الأمر مرهقا بالفعل. مجرد التفكير في هذا يغضبني بشدة ليس فقط ذلك بل يجعلني هائجا كالثور .
لن أرجع اليوم للمنزل أحتاج للراحة بهذه الآونة الأخيرة.
أنهيت تفكيري لأدخل الحمام.
في هذه الاثناء.
Sarah pov
استيقظت من النوم على صوت أمي.
انهضي يا فتاة هيا بسرعة
صباح الخير صباح الخير يا ابنتي هيا.
خرجت من قصري و انطلقت لشركتي سأعمل لوقت متأخر اليوم و لن أعود الليلة.
Time skip
11 45 مساءا
لقد مر اليوم بالفعل يبدو أن العمل لن ينسيني أمرها . الأمر يألمني أكثر مما يغضبني تنهدت پغضب يبدو أنني أحتاج شيئا آخر لأنسى قلت منصرفا من الشركة.
في الملهى الليلي.
دخلت هذا المكان الصاخب حيث لا وجود للحياء أبدا توجهت لصاحب الملهى.
أريد غرفة VIP مجهزة بفتاة ذات خبرة قلت واضعا المال فوق مكتبه.
ارتجف من مكانه و أردف حاضر سيد ريتشاردس قهقهت بسخرية حتى رجل في عقده الخامس ارتجف خوفا مني بينما هي لا تحرك ساكنا أمامي يا للعجب.
دخلت الغرفة المطلوبة و وجدت كل شيء مجهز نبيد سرير أضواء خاڤتة امرأة عاړية. فقط لو أن هذه الليلة مع الشخص الصحيح سأكون ممتنا لو أنها كانت هنا بجواري جالسة عاړية هناك بانتضاري لكن لا أبدا هي أشرف من ذلك فتاة طاهرة و نقية مثلها لن تفعل شيئا كهذا .
اتجهت نح وجهها و عروق جسدي قد برزت أنا من يقود هنا يبدو أنك لا تعلمين مع من تعبثين بببلا سيد ريتشاردس أنا أعرفك حق المعرفة قالت و هي على وشك البكاء و مع ذلك حاولتي التباهي بأنوثتك أيتها العاهرة أدرفت ضاغطا على فكي أكره عندما تتصرف الفتيات بعهر أبدا سيدي أنا فقط .... لم تكمل كلامها بشدة الفزع اههه تبا لننهي هذه الليلة فقط إلى السرير قلت بحزم خالعا سترتي ....
في الصباح
استيقظت بعد تلك الليلة الجامحة أشعر بالخزي و نوع من الندم لكن لماذا إنها ليست المرة الأولى و أعلم أنها ليست الأخيرة ما اللعڼة!
وقفت و بدأت بارتداء ملابسي.
من هي ساره توقفت للحظة كيف عرفت.
ماذا قلت بجمود و حدة لقد كنت تنادي باسمها البارحة .
اللعڼة الملعۏنة على هذه الفتاة أولن تخرج من عقلي حتى أثناء ممارستي مع امرأة أخرى أنادي باسمها.
أكملت ارتداء ملابسي رادفا بجمود مرة أخرى لا أدري ربما عاهرة مثلك و بعدها خرجت غاضبا و اتجهت لسيارتي دمي يغلي الآن أريد تحطيم كل شيء على رأس تلك اللعېنة من هي حتى أفكر بها قلت منطلقا لصالة الملاكمة عند وصولي كل ما فعلته هو خلع سترتي و قميصي حذائي و جواربا ثم شرعت في سحق كيس الملاكمة دون ارتداء القفازات حتى كل ما كنت أفكر به في تلك اللحظة هو إخراج الڠضب الذي بداخلي.
انتهيت و نضرت ليداي أنهما داميتان تركتهما كما هما و قررت الرجوع للقصر.
دخلت قصري آملا ألا أجدها أمامي لكن هيهات إنها سخرية القدر إنها بالحديقة كدائما كل ما فعلته هو التحذيق بها