الإثنين 25 نوفمبر 2024

رواية أحببت مربية ابنتي بقلم هايدي حجازي الفصل الحادي والثلاثون حتى الفصل الأربعون حصريه وجديده

انت في الصفحة 7 من 27 صفحات

موقع أيام نيوز

11 المطعم قفل خلاص ماشي روحي خدي دوش و تعالي 

دعاء اوك 

و ذهبت دعاء عند مالك و قبلته بحنان و ذهبت الى المرحاض 

عند فرح أخذت هاتف الغرفة و اتصلت بريسبشن و طلب منهم أن يأتي و يشتري أحد لها بعض من الطعام سريعا

و بعظ 10 دقائق جاء الطعام و ذهبت إلى المطبخ و قامت بعمل الطعام و بعد 20 دقائق انتهت من عمله وقتها خرجت وجدت دعاء تجلس تنتظرها و

فرح يلا الأكل جهز 

دعاء اوك ماشي مش هتاكلي 

فرح لا مش جعانة هنزل تحت اقعد قدام البسين 

دعاء ماشي 

فرح اوك سلام 

دعاء سلام 

و خرجت فرح و ذهبت إلى البسين

في البسين

ذهبت فرح و جلست على الجزلونج و ظلت سرحانة و ثم كان هناك مثل بار فيها بعض من المشروبات السكر و المشروبات الفريش و شغلت موسيقى هادئة فاسترخت و ظلت تستمع إلى الموسيقى بهدوء و استرخاء

و عند ادهم 

حنين بابي 

ادهم ايوة يا روح بابي 

حنين انا كعانة 

ادهم مممم المطعم قافل مفيش حل غير أني اطبخ وانتي عارفة ابوكي مش بيعرف يعمل شاي بس اعرف اعمل سيرلاك 

حنين سيلاك 

ادهماه طب هروح اعملك وربنا يستر 

حنين بثرعة 

ادهم بتتأمري كمان طيب ياستي 

و ذهب المطبخ و قام بعمل السيرلاك و نسر أن يضع السكر و أن يقلبه جيدا الماية 

و ذهب لحنين و 

ادهم يلا افتحي بقك انا خلصته خلاص

و فتحت حنين فمها و اكلها و أول ما اكلتها رجعتها كله تاني على ايدها هي و ادهم و 

حنين پبكاء يعععععععع تعمه وحث اوي مث بحب سيلاك عاوثة ممم مممم

ادهم عاجبك كدة يا حنيني بهدلتيني انا و انتي في وقت واحد طب كدة مفيش حل غير أني اطلب الست فرح ماما معاد نومها دلوقتي مينفعش اصحيها دلوقتي 

و ثم نظر اليها و حملها و هي ظلت تبكي لانها جعانة جدا و ثم ذهب بها إلى المرحاض و اغسل يديه و يديها و وجهها و حاول بأشد الطرق أن يهدأها حتة أصابه التوتر 

مسك هاتفه و طلب فرح و 

ادهم بتوتر فرح 

فرح عاوز ايه يا ادهم وقت متأخر ده 

ادهم حنين عاوزة تأكل و جعانة والمحلات قفلت وانا عملتلها سيرلاك و طلع وحش و رجعته كله عليا و عليها بردو و هي قاعدة ټعيط و مش عارف اعمل ايه 

فرحممم ينهار أسود طب انا جايلك حالا 

ادهم أول مرة ټعيط كدة اصلا حاسس أن في حاجة ۏجعاها 

فرح طب انا جاي اهو دقيقتين و هبقى عندك 

و ثم أخذت أشيائها و ذهبت إلى غرفة ادهم

بسرعة 

عند غرفة ادهم

ذهبت إليه و خبطت 

و خبطت على باب غرفته و فتح لها و هو يحمب حنين و نظرت إليهم وجدن أن حنين فرح مالك بس يا حنين مالك يا حبيبتي هووووس هوووس خلاص أهدى بقا خلاص هوووس أهدى يا حبيبتي 

و لكن بدون جدوى كانت حنين تبكي و 

فرح مالك بس يا حنين 

حنين پبكاء طني بتوكعني بطني بتوجعني 

فرح ليه بس بابي عمل حاجة وحشة 

حنين لا انا طني توكعني من زمان بث دلوكتي كامد خالث اهئ 

ادهم بقلقهخليهم يبعتولي دكتور 

و ذهب ادهم و اتصل بلريسبشن حتة يبعتوا له الطبيب و ثم بعد وقت ليس قصير جاء الطبيب و فتح له ادهم و بدا بكشف عليها و بعد الكشف قال 

دكتور انا هديها إبرة 

حنين ابية لا مث عايزة ابية اهئ بابي مث عايزة ابية 

ادهم طيب انا همسكها و حضرتك تحطه بس ايدك خفيفة بالله عليك عليها 

دكتور متخفش مش هتحس بحاجة 

و مسكها ادهم و أعطاها دكتور حقنة و 

فرح خلاص يا حنين خلاص متعيطيش يلا هو حط الإبرة حاسة بحاجة 

حنين و قد هدأت قليلا لا خلاث عاوثة انام 

فرح أخذتها و جلست في الفراش و انيمتها و غنت اغنية هادية لها حتة نامت 

ادهم ها يا دكتور الحقنة هتجيب مفعول 

دكتور ده طبيعي لأي حد في سنها و الإبرة مفعوله سريع و كويس جدا ليها هو بس بينعس شوية و متخفش هتبقى كويسة جدا 

ادهم ادهم و هو يعطيه البعض من المال

ادهم شكرا ليك يا دكتور 

دكتور الشكر لله 

و ذهب الطبيب و جلس ادهم في اريكة في الغرفة و وضع رأسه بين كفة يديه و نظرت إليه فرح بحزن لأنه كان قلقان جدا على حنين و قالت في سرها

فرح اه يا ادهم انا لما بشوفك زعلان بحس اني عاوزة اخدك في حضني يمكن اخفف عنك بس الظروف الي احكمت نبقى كدة

و ثم وضعت حنين في الفراش و ذهبت إلى باب الغرفة حتة تذهب بهدوء 

ادهم رايحة فين 

فرحرايحة اوضتي هكون رايحة فين 

قام و ذهب اليها و 

ادهم ينفع طلب 

فرح ايه هو 

ادهم ينفع تنامي هنا النهاردة 

فرحافندم 

يتبعالحلقة 34

في غرفة ادهم

فرحنعم ده ازاي

ادهم متفهميش غلط انا هنام في الكنبة و الكنبة طويلة وانتي نامي جنب حنين في السرير علشان لو صحيت و عوزتك مش اتصل بيكي و ازعج دعاء

فرح مممم طيب هروح أجيب بجامة ليا و أجي 

ادهم تمام متتاخريش 

فرح ماشي 

و ذهبت إلى غرفتها 

في غرفتها 

دخلت و وجدت مالك و دعاء نايمين مشيت بهدوء شديد و أخذت بجامتها و خرجت مرة أخرى 

في غرفة ادهم

راحت غرفة ادهم مرة أخرى و فتحلها و دخلت و قال

ادهم الحمام هناك تقدري تغيري 

فرح ماشي

و ذهبت إلى المرحاض و غيرت ثيابها و كانت بجامتها سبونج بوت و شورت ب فوق الركبة و كان منظرها طفولي اوي 

و خرجت و نظر اليها ادهم بصمت و 

قالت

فرح احم تصبح على خير 

ادهم وانتي من و اكمل بحزن لكن حاول ان لم يظهره اهله

نظرت إليه و ودت أن تحتضنه لانها علمت انه حزين لانه كان دائما يقوم من اهلي لكن افتكرت ما هما عليه و نامت في الفراش بجانب حنين و أخذت حنين في احضانها و نامت 

أما ادهم

فذهب إلى الاريكة و جلس و ظل سرحان و في حيرة من أمرهم و ولم يعرف ينام فقام و رائ منظر حنين مع فرح و كان سعيد جدا اتى بهاتفه و صورهم كثير من الصور و ابتسم و ذهب إلى فرح بهدوء و مسك يديها و قبلها و قال بخفوت

ادهم مش عارف أكرهك يا فرح مش هقدر أكرهك بس مش هقدر أكون ليكي يا فرح قلبي و قبل ايديها مرة أخرى وترك ايديها بهدوء تماما و ثم قبل جبينها و جبين ابنته أيضا و ذهب إلى الاريكة و نام 

و في صباح جديد

استيقظت فرح بنشاط و حيوية و بفرحة أيضا و لم تعرف فرح سر هذا النشاط و وجدت ادهم يقوم بعمل شعره و كان شكله جذاب وبعدها استيقظت حنين بعدها على الفور و 

ادهم ذهب اليها و حملها

ادهم حنين عاملة ايه ياقمري 

حنين كويثة يا بابي 

ادهم كنت قلقان عليكي اوي 

و حضنها و هي حضنته و قالت

حنين متقلقث يا بابي عليا 

ادهم لا طبعا لازم اقلق 

و اقتربت فرح منه و قبلت حنين و لمست شعرها بحنان و 

حنين فيح 

فرح ايوة يا حبيبتي 

حنين انا بحبك اوي 

فرح و هي تقبلها وانا كمان بحبك اوي يا روحي 

حنين وبحب بابي اوي 

و حضنته وهو حضنها و هو

انت في الصفحة 7 من 27 صفحات