رواية الخادمه الفصل الاول حتى الفصل العاشر حصريه وجديده
شئ غريب مالك فيكي ايه وفين اهلك يغرحوا معاكي بصتلها اميرة وقالتلها انا لازم امشي دلوقت لازم سهيلة امال انت لازمتك ايه لما اختي تصنف التالته ومتاخدش الاولي علي الجامعه انا مش صاحب قرار في الجامعة انا بدرس مادة ومش بظلم حد واضح اني غلطت لما اختارتك تكون في حياتي وافتكرتك هتكون سند قوي زي بابا سهيلة انا سند ليكي بس مش علي حساب الناس مين البنت الي طلعت الاولي انا لسه معرفتش مين اتفضل ياسيدي ادي اسماء العشره الاوائل اميره قالها في نفسه معقول تكون اميرة دي سهيلة عمرها مهتتوقع أن البنت دي تكون الشغاله بتاعتها فرح مصطفي لما اتاكد انها هي بالاسم الثلاثي سهيلة انا لازم اعرف البنت دي مين ومين اللي ساندها وازاي تتحدي اختي وعاوزة تكون لين ولاد الدكاترهحبيبتي لسه دي سنه اولي السنه دي مش هتفرق بيحاول يبعدها مصطفي عنها بأي طريقة من حسن الحظ ان سهيلة سافرت خارج مصر هتفضل فترة تدرس فيها حاجات متقدمة مع والدها كان من المفترض ان يسافر معاها مصطفي لكنه اتحجج بالولد والشغل وهي مهتمتش بالامر قوي ياه اخيرا اميرة لقيت فرصة تعيش مع أبنها علي حريتها قدرت تكون امه بالفعل تنام معاه وتهتم بيه والولد عرفها خمس سنين كانت سهيلة بتنزل كل سنه تفضل كام شهر وتسافر تاني ادم عرف بس ان امه سهيلة لكنه بيحب اميرة ومتعلق بيها اميرة خلاص في السنه الاخيرة في الدراسة اتخصصت طب أسنان نفس التخصص الي دخلته أخت سهيلة مقالتش انها راجعة جات فجاة كان مصطفي واميرة قاعدين في الصالون وبيلاعبوا ادم الي كبر وبقي عنده خمس سنين وبيتكلم وادرك كل شي من حواليه ما شاء الله ايه اللي بيحصل في بيتي ده انتي ازاي قاعده كده وبتتصرفي ولا كأنك صاحبة بيت يا خدامه انتي مصطفي بمفاجئة سهيلة ايوه سهيلة يا دكتور مصطفي ايه مكنتش متوقع اني هرجع وقاعد تتكلم مع الخدامه وسايب ابني معاها اميرة بصت للارض انا يا هانم ضړبتها سهيلة بقلم علي
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
صړخ ادم لما شاف اميره كده سهيله زعقت في الدادة وقالتلها خدي الولد من هنا وديه لاوضته الداده كانت واقفه مش قادره تعمل حاجه وشايفه البنت المسكينة دي بتنضرب وبتتهان مصطفي كفايه كده يا سهيله بقي اللي بتعمايه ده مش هسمحلك تمدي ايدك عليها تاني مين دي علشان تدافع عنها هاه مين حتة خدامة عاوزه تسوي نفسها باختي لا ومش كده دي بتطلع الاولي ويمكن بتحلم انها تاخد مكان انجي في الجامعه وتبقي معيده اميره وهي بتترعش انا مش عاوزة حاجه انتي متنطقيش ولاكلمه ولوعوزتي حاجه تفتكري يا شحاته انتي هتقدري تعملي ولا تاخدي حاجه متحلميش يا ماما بس بقي كفايه قالها مصطفي پغضب انتي ايه انتي ازاي المفروض انك دكتوره وبتعالجي الناس والمفروض انك مثاا للانسانية والرحمة وانا عمري مشفت منك رحمة ولا انسانية مشفتش منك غير انانية وحب النفس وحب التملك بصتله پغضب كبير والشرار بيطلع من عينيها وقالتله انت نسيت نفسك ولا انت نسيت انا مين وانت مين انت ازاي تتكلم معايا انا بالطريقه دي لا منستش نفسي وعارف انا مين انا الدكتور مصطفي انت دكتور علشان انا كنت عوزاك دكتور ولولاي ولولا وجود اسم بابا