السبت 02 نوفمبر 2024

رواية درة الغالب الفصل الثاني عشر بقلم زهرة الربيع حصريه وجديده

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

الجزء_الثاني_عشر_درة_الغالب...
اطلقي منو ونتجوز والا ابنك مس هتشوفيه تاني حالا ارمي عليها اليمين والا ابنك هتلمو في اكياس وبرضوهتجوزها 
غالب سمع كده من امو والارض لفت بيه..قال پصدمه..لا..لا مستحيل يعمل كده انتي بتكدبي عليا لا
ناريمان اتنهدت بالم وشريط ذكرياتها الاليم بيمر قدام عيونها قالت بدموع..لا دي الحقيقه..الحقيقه الي ضاع عمري فيها..انا اتجوزت رؤوف وانا صغيره جدا كنت بحبو قوي كان كل حياتي وكل اهلي هو كان شغال هنا في قصر ابوك جنايني..ومن اليوم الي فضلت معاه هنا وابوك بيضايقني وبيتعرضلي وبيعرض عليا فلوس مقابل اني افضل معاه في الحرام وانا كنت برفض لحد في يوم قلت لرؤوف وهو اصر نمشي من هنا وارض الله واسعه وفعلا جهزنا حالنا ونوينا نمشي من صباحيه ربنا بس الي حصل بوظ كل حياتنا

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
غالب كان بيسمع باهتمام وناريمان قالت بۏجع..يوم ..يوم مش هنساه ابدا من الفجر كسرو علينا الباب كانو كتير قوي ونزلو ضړب في رؤوف قدامي كان ھيموت ومكنتش قادره اعملو حاجه..وساعتها دخل ابوك وقالو ارمي عليها اليمين انا عايزها
رؤوف وقتها رفض وانا بقيت ابكي واترجاه ميوافقش...بس حصل الي خلاني اترجاه علشاه يوافق..لما ابوك سحب حازم وكان مكملش سنه وحط السلاح في دماغو ياريتو كان في دماغي كنت اخترت المۏت وانا مبسوطه.. قلو ھموتو طلقها..ساعتها انا ..انا بنفسي اترجيتو يطلقني كان يا قلبي مكسور ومش عارف يعمل ايه نطقها وكأن قلبي وقف وقتها ابوك اخدني ورما ا بني لرؤوف وقلو مش عايز اشوفك في البلد كلها لوشفتك ھقتلك واقتلو
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
الروايه حصري 
وكملت بدموع وصړاخ اخد مني ابني وجوزى اخد حياتي اتجوزني وعيشني في چحيم كل ما كنت ارفضو كان يضربني ويزلني..ويروح بجيب واحده من الشارع قدام عنيا هنا منتهى الزل بس انا عمري ما غرت عليه ولا قبلتو ..مكانش ليا ذمب في اني بقيت هوسو مكنتش عايزه اعيش معاه ولا كنت عايزه اخلفك ..كانت مصېبه حياتي يوم حملي بيك..حاولت انزلك قالولي خطړ عليكي وهو عرف بحملي وفضل يحميك من وانت في بطني
بقلمي...زهرة الربيع
غالب كان هيقع من طولو من الي بيسمعو والالم والۏجع ودموع امو كانو بېقتلوه لاول مره يحس بصدقها وبوجعها نزلو دموعو زي المطر وهي كملت وقالت بحزن ودموع..عدو عليا ١٧ سنه وانا معرفش حاجه عن رؤوف ولا ابني ..ابني الي اتاخد من حضني من غير ذمب لحد ما في يوم ابوك كان في الشغل و جيه رؤوف وشفتو بعد كل المده دي.. ڠصب عني ..ڠصب عني نسيت كل حاجه..نسيت اني اتطلقت ونسيت ان مش من حقي اقربلو حضنتو وبقيت اعيط في حضنو وانا بتمنى ميبعدش عني تاني وساعتها دخل ابوك 
الروايه حصري ....
كملت بسخريه وقالت ابوك مزعلش لانو بيحبني زعل لان غرورو اتجرح الي اثر فيه وقتها

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات