رواية وحش الصعيد بقلم زهرة اللوتس الجزار الفصل الاول حتى الفصل الخامس عشر حصريه وجديده
تلقيهم بيدوروا عليكي وسيبي الازازا انا هلمه
لين... طيب وايدك
ندي... مالكيش دعوه بيه انا ههتم بيه ماهو جوزي ولا ايه يا اوس
اوس هز راسو
لين... طيب وخرجت
اوس ساب ندي وخرج ورا لين
حازم كان بيلبس لين الشبكه بس قمر ال لبستها ليها
حازم... انا هلبسها الدبله
ومسك ايد لين لقها ملفوفها
لين... اتعورت متخفش
حازم... اوكي... ولبسها ليها في صابع تاني
بعد الحفله
الكل كان مشي
اوس كان طالع اوضته وقفو حد
.... الجزء الاول من خطتك نجح مبروك
اوس ببتسمه وووويتبع
البارت 10
روايه وحش الصعيد الجزء الثالث
نبدا بسم الله الرحمن الرحيم
رعد... بقول الجزء الاول من خطتك نجح بجداره كمان
اوس ببتسمه... خطة خطة ايه ال قصدك عليها
رعد... بتصقيف... مكنش اعرف انك شاطر كدا في التمثيل
اوس... عمو انا مش فاهم حاجه
رعد... اممم وهو بيعدل لياقه قميص اوس... انك تمثل ان لين خلاص مش هاماك وانت من جواك بتقطع
رعد بحزن...بشك.. معقوله استسلامت كدا انا كنت مفكرك قوي ومش هتتهزم بسهوله كدا ال يشوفك انبارح مايشوفكش انهارده مهزوم وسايبها لغيره مش اوس ال اعرفو
اوس... انا مقدرش العيش مع وحده مش عاوزني او اجبرها عليا انا انجبرت زمان مش عاوز اجبر حد عليا
اوس... يارب عاوز حاجه
رعد... لا روح نام
عند فجر
تيا بحزن... ولله صعبان عليا
لينا... وانا اكيد قلبه بيوجعو
فجر... بتنهيده... ربنا معاه ويصبره
تيا... لازم الكل يكونوا جانبه
لينا... انا هكلم مراد ينزل ويكون معاه
فجر... فكره حلوه واهو مراد يكفيها غربه بق
لينا بمرح... انتي عاوزه تخلصي مننا عشان تفضلي مع فجوره صح وغمزت ليها
تيا بغيظ وجابت المخده ال جانبها وحدفتها بيها... حيوانه
فجر كان بيضحك عليهم... يارب انا عايش مع جوز مجانين
تيا.. حدفت فجر برضو
فجر بضحك... واني مالي الله وجاب المخده وحدفها بيها
عند اوس دخل الاوضه ولقه ندي مجهزالو الاوضه وكانت حلوه وهيا برضو كانت جاهزه
اوس ببتسمه عل جانب... مش انتي كنتي تعبانه اي دا بقا
ندي لفت ايديها عل رقبتو... بدلع... تعبانه للكل ال انت
اوس... لف ايدوا عل وسطها... يعني مش بتبقي تعبانه معايا
ندي بدلع... نوو هو في حد بيبقي تعبان مع حبيبه
اوس بخبث... حبيبه
ندي... اممم حبيبه وقلبه كمان
اوس... انما اي الحلوه دي
ندي... كلها ليك انت بس
وقلعتو الجاكت وبعدين
عند قمر
رعد كان قاعد ومضيق اوي
قمر قعدتت جانبه... حاسه بيك
رعد پخنقه... انا مكنتش متخيل انه يبقي بلوجع دا كلو
قمر... اروح افتح دماغها يعني عشان متضيقش كدا
رعد بضيق... لين اتجوزت حدودها اوي ولا إن لينا كلمه وعملت ال في دماغها ببرضو
قمر بحزن... لين عنيده اوي يارعد
رعد... ده مكسور قلبه وكان بيرقص ومخلهاش طين علي دماغها ودا من حقه لانها لسا مراتو
بس كبر دماغو ومرديش ېفضحنا زي مابنتك عملت سيبك منا هو منظره ايه قدام الناس ومراتو بتنخطب قدام الكل وهو بيرقص عادي ولا همه
قمر... بدموع... يقلبي عليه كانت حسه انه هيعيط بس كان بيبن عكس اكده
رعد... لين عاوزه حد يقف ليها والحد دا هيبقي انا مش اي حد انا ال عملت العمله دي زمان ولازم اصالحها دلوقتى لان لين متنفعش غير ليه هو وبس
قمر بدموع... دي ماتعرفش انها بقت مراتو حقيقي ولين مش هتفتكر اكده بسبب الحاډثه ال حصلت وكانت بسببه حاله اوس دي
رعد... مانا بقول عل كدا يقمر دول 7سنين
محدش مكانه يقدر يستحمل كدا
قمر... ربنا يحلها من عندو يارب
رعد بتنهيده... يارب
عند لين
... قلبها... معقوله استسلم انا مش مرتاح
عقلها... زي زومه ماقال هو استسلم خلاص
واكبر دليل انه مكلمنيش عل قصر الفستان او اټخانق معايا زي مكان بيعمل
قلبها... هدوءه مخوفني دا كان بيقول مش هطلق ازاي انهارده كان بيرقص عادي في ان في الموضوع ولازم اعرفها
لين... اه لازم اعرفها وقامت راحت ليه اوضته وخبطت بس محدش رد بس سمعت صوت ضحك
لين... خبطتت تاني
بعد شويه... اوس فتح ليها
لين انكسفت وحطت ايدها عل عيونها ولفت
... بكسوف... سوري مكنتش اعرف
اوس... ببرود... نعم عاوزه حاجه
لين زي ماهيا... اممم كنت عاوزك بس خلاص وقت تاني وجريت عل اوضتها
اوس... قفل الباب وجاب القميص من عل الارض ولبسه
ندي... كانت عاوزه ايه
اوس وهو بيلبس... مش عارف هروح اشوفها
ندي پغضب... ال هو ازاي منتاش رايح في حته تعال نكمل احسن
اوس بعد ايدها عنو... نكمل ايه هو انا قربتلك اصلا عشان نكمل
ندي بدلع... مانا بقولك تعال وانت مش عاوز
اوس وهو بيقفل اخر زرار... انا قربت من واحده بس ومن بعضها وعدت نفسي مقربش من غيرها سلام وسابها وطلع
ندي پغضب... ولله لدفعك التمن يالين بس مين ال اوس قرب منها دي
معقوله تكون هيا لالا اكيد مش هيا
لين جريت عل اوضتها وقفلت الباب
كانت مكسوفه اوي منا المنظر ال شافتو
اوس خبط عليها
لين... مين
اوس... انا يالين
لين انكسفت... عاوز ايه من ورا الباب
اوس... افتحي بس
لين فتحت وكانت مغمضه عيونها
... عاوز ايه
اوس ببتسمه... افتحي عيونك لبس متخفيش وبعدين دا حلالك عادي
لين... فتحت عيونها لقتو فعلا لبس هدومه
... عاوز ايه
اوس... عل ماعتقد انك انتي ال كنتي عاوزني
لين... ونسيت يلا روح نام وانا كمان هنام
اوس... اخلاصي ندي مستنياني
لين بكسوف... وانا مالي ماتروح ليها هو انا مسكاك
اوس... اممم ودخل الاوضه وسحب لين من ايديها قفل الباب لانه شاف اياد رايح اوضته
لين پغضب... اي ال انت عملتو دا اطلع بره اوضتي
اوس حط ايدوا عل بقها... اخرصي شويه اي راديو وانتفتح
لين... عضت ايدو
اوس... بۏجع... اه يابت العضاضه
لين... احسن تستاهل وكانت رايحه تزقه بره كتفه.. اوس... استاهل طيب ولله لموريكي الادب ازاي
لين كانت بتحاول تفلت من ايدوا بس هو اقوي منها وكان مكتفها صح عشان ماتفكش نفسها
لين بغيظ... سيبني احسلك
اوس بضحك... هههه هو انتي عارفه تفكي نفسك اصلا
ولفها ليه
لين... اوس ابعد
اوس بتوهان... تغعرفي مكنتش اعرف ان اسمي حلو كدا غير لما بيطلع من بين شفيفك
لين كانت مكسوفه اصلا وهو قال كدا زاد الكسوف بتاعها نزلت وشها في الارض
اوس... لين ارفعي وشك متنزلهوش الحركه دي بټعصبني
لين... ابعد بقا الجو حر
اوس... الجو حر فعلا وكان بينزل الكتف بتاع التوب ال هيا لبسه
لين پغضب... بتعمل ايه
اوس بخبث... مش انتي بتقولي الجو حر وانا بسعدك عشان متبقيش حرنا
لين... كانت بتحاول تفك منه... يعني كدا مش هتبعد عني
اوس... نووو
لين... ضړبتو تحت الحزام
اوس بعد بۏجع... اههه
لين... تستاهل
ولفت واداتو ضهرها
اوس پغضب مسكها من شعرها ولفها ليه وقرب منها
لين كانت بتزقه بس هو بايدوا التانيه مسك ايدها ولزقها في الحيطه
لين كانت هتضربه تاني في نفسه المكان بس هو بعد رجليها عن بعض وشل حركتها مكنتش قادره تتنفس ولا تتحرك وكانت پتتوجع لانه كان بيطلع غضبه كله فيها ووالايد ال كانت في شعرها نزلت ومعها التوب
لين كانت في وضع متحسدش عليه
اوس بعد وهو بياخد نفسو... عشان متعصبنيش تاني
لين كانت بتبصلو وبتعيط
اوس... ال كان في دماغو قرب حازم منها ودا عصبه