رواية ملاكي بقلم رنا شريف حصريه وجديده وكامله جميع الفصول
بيت منه بقلمىرنا شريف
سيف فهمت تمام أنا هطلع اقولهم بلاش الكليه اليومين دول
فهد يلا جاى معاك
فهد وسيف طلعوا وسيف خبط على الباب ومها فتحت
مها اتفضلوا
سيف منه انتى هتفضلى هنا اليومين دول
منه بس يا سيف ....
سيف بمقاطعه مفيش بس اسمعى الكلام
منه حاضر
سيف وانتى يا ملاك
ملاك نعم يا أبيه
سيف انتى سمعتى كلام سيرا
ملاك ايوة
ملاك اها سمعت
سيف موافقه
ملاك طبعا موافقه
فهد پصدمه ده بجد
ملاك اها طبعا بس المأذون اللى هيكتب الكتاب ده هيطلقنى ف نفس الساعه
سيف طيب ممكن تهدى بس
ملاك أنا رايحه اوضتى تصبحوا على خير
سيف طيب استنى بس افهمى
ملاك بكره ربنا يسهلها يا أبيه
بقلمى رنا شريف
وسابتهم وخرجت راحت اوضتها
مها فهد انت بجد هتتجوز سيرا
مها طيب وملاك
سيف دى مهمتك انتى ومنه
منه حاضر الصبح هنتكلم معاها
فهد تمام يلا تصبحوا على خير
منه ومها وانت من اهله .
سيف وفهد كل واحد راح اوضته
عند قاسم
امينه انت هتسيب بنتك كده
قاسم بنتى اختارت وخلاص وانا قولت هي مبقتش بنتى ومتتكلميش في الموضوع ده تاني
أمينه بس ده مينفعش و.....
امينه حاضر
موبايل امينه رن
قاسم ما تردى
امينه ده سامح
قاسم طيب شوفيه عايز ايه
امينه لأ مش وقته انا هنزل اجهز أكل
قاسم طيب انزلى
امينه نزلت المطبخ وفتحت
سامح كل ده عشان تردى
امينه كنت مع قاسم
سامح طيب سيرا قالت نسافر ونبعد عن الحوار ده كله
أمينه الباشا لو عرف هيقتلك انت وهي
امينه ازاى يعنى
سامح هسافر أنا وانتى وهقول ل الباشا انها خطه من امجد وسيرا
أمينه دماغك سم
سامح المهم موافقه
أمينه موافقه بس قاسم
سامح مش هيوصلك
امينه تمام أنا هجيب دهبى وكل حاجتى وكل الفلوس اللى موجوده واجيلك
سامح لأ مش دلوقتي وقت م اقولك تبقى تيجى
امينه ماشى سلام
سامح سلام
فى باريس فيلا الباشا
أحمد سعيد باشا
سعيد خير يا أحمد
أحمد سامح عايز سيادتك
سعيد بتأفف خليه يدخل
أحمد تمام
سامح دخل وقعد معاه
سعيد خير يا سامح
سامح انا معاك من زمان يا سعيد باشا و....
سعيد ادخل في الموضوع على طول
سامح ماشى سيرا وأمجد وأمينه
سعيد مالهم
سامح بيخططوا بعد العمليه دى يهربوا وسعادتك تلبس القضيه
سامح زى ما بقولك كده
سعيد طيب وانت مسمعتش كلامهم ليه
سامح أنا تربيتك يا سعيد باشا والعشره متهونش بردو
سعيد اصيل يا سامح انت من دلوقتى بدل الكلب اللى اسمه أمجد بس تسمع الكلام
سامح تحت أمرك
سعيد امشى دلوقتي
سامح ماشى يا باشا
مشى سامح
أحمد ليه يا باشا
سعيد ليه ايه
أحمد ليه سايبه كده وايه سايبهم كلهم
سعيد الصبر يا أحمد بكره تشوف هيحصل ايه
احمد تمام
صباح اليوم التالي
عند فهد صحى على صوت موبايله
فهد أيوة مين
سيرا مش عارف صوتى
فهد عايزة ايه ع الصبح
سيرا عايزة أعرف قرارك يا فهد
فهد مش وقته بعدين هبلغك وقفل فى وشها وقام لبس ونزل تحت والكل كان متجمع على الفطار
فهد فين ملاك
سيف فى الجنينه
فهد مش بتفطر ليه
مها قالت مليش نفس
فهد طيب انا هخرج اتكلم معاها
سابهم وخرج وكانت واقفه فى زاويه لوحدها
فهد مالك
ملاك خير جاى ليه
فهد انتى من امبارح متكلمتيش
ملاك أنا قولت اللى عندى يا فهد
فهد لو انا موافقتش على كلام سيرا ده هتطلقى بردو
ملاك لأ
فهد يعنى حتى بعد م الموضوع ده يخلص مش هتطلقى
ملاك عايز ايه بالظبط
فهد عايزك تفهمى انى بحبك وانى مش متجوزك عشان احميكى لانى اقدر اعمل ده من غير جواز.
ملاك سكتت شويه وفجأة ضړبته بالقلم و
يتبعالبارت التاسع عشر
فهد پغضب انتى اتجننتى
ملاك بعصبيه انت اللى مچنون لما انت بتحبها مقولتليش ليه
فهد سكت ومش فاهم حاجه وكان مستغرب وبعدها اتكلم
فهد ببرود عايزة ايه دلوقتي
ملاك تطلقنى
فهد مش هيحصل هتجوزها وهتفضلى خدامه عندها وده اللى عندى
فهد قال كده ولسه هيمشى شاف سيرا
فهد انتى هنا من امتى
سيرا بحب من شويه يا حبيبي
فهد طيب تعالى نفطر معاهم
سيرا لأ مش دلوقتى أنا كنت جيالك فى موضوع كده بس خلاص مش دلوقتي
فهد تمام بالليل هكلمك
سيرا ماشى باى
فهد باى
سيرا مشيت وفهد بص ل ملاك
فهد تعرفى أنا كنت ھقتلك
ملاك بهدوء أنا نطقت الشهاده
فهد طيب تعالى ندخل نتكلم جوه
ملاك يلا
دخلوا الاتنين وكانوا لسه بيفطروا
حازم تعالى افطرى يا ملاك يلا
ملاك شكرا يا عمى مليش نفس
مها مالك
ملاك مالى يعنى أنا كويسه
منه وشك احمر جدا
سيف بقلق وحده انت ضړبتها تانى يا فهد
فهد لأ ياخويا تعالى يلا
أميره على فين يا فهد
فهد عايزها فى كلمتين وسحبها وطلع
ملاك فى ايه
فهد نكمل كلامنا أنا عايز اسمع منك قرار وحالا
ملاك موافقه
فهد بهدوء موافقه على ايه
ملاك انك تتجوز سيرا
فهد أنا بسأل عايزة تطلقى ولا لأ
ملاك بخجل لأ
فهد ابتسم ليه
ملاك اطلع بره يا فهد
فهد ردى وبعدين هطلع
ملاك عشان عشان ....
فهد عشان ايه
ملاك بسرعه عشان بحبك ولو سمحت اطلع بره
فهد ضحك خلاص أهدى خدودك بقت طماطم وسيف هيفكر انى ضربتك
ملاك أنا نازله
فهد مسك ايدها قبل ما تنزل وحضنها
فهد بحب أنا بحبك أوى
ملاك بهدوء وانا كمان
فهد من امتى
ملاك أول يوم سافرت فيه البلد قبل كتب الكتاب آدم كلمنى
فهد باستغراب آدم وده كلمك ليه
ملاك كلمنى وقال انك مخڼوق ومش عايز ترجع البيت تقريبا وقال انك بتحبنى كمان
فهد پصدمه آدم عمل كده
ملاك ايوة وحاجه كمان
فهد عمل ايه تانى
ملاك يوم كتب الكتاب ده انا كنت ھموت نفسى بس الموبايل رن
Flash back
مها نزلت تشوف المأذون وملاك لمحت السکينه ومسكتها وهي ناويه تنهى حياتها بس الفون رن وكان آدم
بقلمى .رنا شريف
ملاك پبكاء أيوة
آدم اسمعى انزلى دلوقتي واطلعى ع أول الشارع
ملاك ليه
آدم أنا مستنى هناك هوصلك بيت عمتك وخلى فهد يساعدك
ملاك بس كلهم تحت و كمان محدش هيوافق انى أخرج
آدم الارتفاع عالى اوى
ملاك يعنى حاجه زى كده
آدم شوفى حبل أو حاجه وانزلى من البلكونه
ملاك هخاف
آدم بسرعه بس ومټخافيش اربطى حاجه جامد وانزلى
ملاك حاضر
ملاك قطعت الملايه ب السکينه ونزلت من البلكونه وآدم وصلها
Back
فهد بذهول يعنى آدم هو اللى هربك
ملاك أيوة يومها قالى اطلب مساعدتك وانت كنت قولتلى انك تتجوزنى وبصراحه دى الحاجة اللى جت فى بالى وقتها وكمان وانت بتتكلم معايا واحنا فى المستشفى لما اڼضرب علينا ڼار أنا ومنه حسيت بحاجة بس نفضت الفكره من بالى بقلمى. رنا شريف
فهد بحب بحبك يا ملاكى
ملاك يلا ننزل عشان مالك بيتصل اكيد تحت
فهد باستغراب تحت ليه مش أنا قولت انك هتروحى .
ملاك تعالى تحت وانت تعرف
فهد ماشى يلا
نزلوا تحت وكان مالك وسعاد سلمى تحت وقعدوا كلهم مع بعض وشويه وآدم دخل
فهد بيهمس ل ملاك هو فى ايه
ملاك هيخطب مها
فهد اه تما.......نعم !!!
ملاك اصبر بس
مالك بهدوء كده ومن غير مقدمات أنا عايز اتجوز مها
الكل ساكت ومنه وملاك بيضحكوا على شكل مها اللى مصدومه
حازم والله يبنى انا عن نفسي موافق والرأى ليها فى الآخر
سعاد ايه رأيك يا عروستنا
مها پصدمه وفرحه موافقه
مالك بفرحه حلو المأذون واقف فى