رواية الخادمه الفصل الاول والتاني حصريه وجديده
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
اميرة بأهانه وانها ملهاش قيمة وانه ظلمها ومستمر في ظلمها بس مقدمهاش شئ غير الموافقه وافقت وقالتله علي المكان اللي هما فيه وفي اليوم التاني اخدها بالعربيه وعملوا كل المطلوب وعملوا كتبوا الكتاب وطلعوا شهادة ميلاد حقيقيه وواحده مضړوبه وودوا الولد لدار ايتام رجع الدكتور مصطفي بيته طرد اتحجج للبنت الشغاله وطردها من البيت وأتكلم مع مراته في موضوع تبني طفل وموضوع انه هيجيب شغاله تانيه ممانعتش مراته وخاصة ان كان ليها بعض التعليقات علي نصرفاتها ولبسها اما موضوع الولد قالت فيه بس لازم يكون في سريه تامه علشان لما يكبر شويه تقول انه ابنهم وهي خلفته بره بعد متعالجت مصطفي قال وهو بيفكر ماشي في اليوم اللي بعده مكنتش اميره نامت لحد الصبح لان ابنها بعيد عنها صحيت الصبح بدري اخدت الورقه المكتوب فيها العنوان فيلا صفيرة في احدي الاحياء الراقية كان اشتراها الدكتور لطفي والد الدكتورة سهيلة مرات الدكتور مصطفي وصلت للمكان ودخلت بعد رنت جرس الباب فتحت لها الدكتوره سهيلة بصتلها بأستغراب وقالتها انتي مين يا شاطرة اميرة بتلعثم انا الي انا الشغاله الجديده ياهانم بصتلها من فوق لتحت وقالها ادخلي بصي انا اهم حاجه عندي الامانه والنصافه وسر بيتنا ميطلعش بره هزت اميره راسها وقالت حاضر قالتلها سهيلة طيب يلا روحي هختبر نضافتك انهارده ولو عجبني شغلك هخليكي تشتاغلي هنا انتي متعلمه بعرف اقرا واكتب اممم واتعلمتي فين بقي اخدت الابتدائيه انتي من فين من الارياف يا هانم من فين من الارياف من الزقازيق فين بطاقتك هاه بطاقتي في البيت مع ابويا متنسيش تجيبيها معاكي حاضر بذلت اميره اقصي مجهودها في النضافة وترتيب البيت وكمان في الطبخ اخر اليوم قالتلها سهيله كويس هتكملي هنا بس انا عوزاكي متقوليش الا كلمتين بس حاضر ونعم المطبخ ليه طباخ مختص ملكيش انتي دعوه بيه فاهمه حاضر رجع مصطفي البيت وسال سهيله البنت الشغاله جات اه جات انت عرفتها من فين دي لا تبع مكتب التوظيف هي شغلها كويس بس انا مش مرتحالها معلقش مصطفي علي كلامها وقالها الدار حددت معاد بكره علشان نزورها سكتت سهيله شويه وقالت ماشي قدام الشغاله هنقول انه ابني وكان عايش عند ماما اللي تشوفيه ياحبيبتي راحوا الملجأ اميره كانت مستنيه علي ڼار ابنها وحشها نفسها تضمه لكن كانت غلطانه لما كانت فاكره نفسها بتعمل الصح دخلت سهيله وادم ابن اميره بين ايديها كانت اميره هتجري ناحيته وتخطفه منها وتضمه وتبوسه من كل حتي بصلها مصطفي من غير متاخد مراته بالها سهيله قالت تعالي هنا قربت منها اميره ده ابني كان عايش عند ماما مش قاده اميره تمنع دموعها مسكتها بصعوبه كملت سهيله كلامها الداده بتاعته
هتوصل بعد شويه شغل داده اه داده ومالك مستغربه ليه لا يا هانم انتي مش هتقربي من ابني