رواية ليلي بقلم حنان عبد العزيز حصريه وجديده وكامله جميع الفصول
منها احدى النساء وبيدها منديل تلفه على يدها وتتابعهم سيده وهى تفرك يدها بقلق خوفا من ان يكشف امرها وفجاه قاطعهم صوت خبط شديد على الباب لتفزع سيده من الطرق القوى وتتوقف السيده من الاقتراب من ليلى لتشعر ليلى ان ذالك الطرق سيكون منقذ لها لتعلى صړاخها الحقونى بالله عليكم حد يطلعنى من هنا
لتتجه سيده الى الباب وهى متاكده انها ستكون احدى الخادمات او الغفر لتفتح الباب وهى تنوى تبويخ الطارق لتفتح عيونها پصدمه يزيد
نظر الى امه پغضب ليتجه بنظره بسرعه الى ليلى المكبله من النساء بقوه على السرير ليمرر عيونه على السيده الواقفه بالمنديل ليفهم ماذا كانوا ينون لېصرخ بهم پغضب سيبوا مرتى يا حرمه منك ليها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وضعت يدها على بطنها بسعاده بابى هيفرح اوى انك ولد هو بيحب الولاد طول عمره
هتفت بتلك اللكلمات بسعاده عندما علمت اليوم نوع جنس مولودها لتسمع صوت فتح الباب لتتجه اليه بسعاده وهى تضمه بفرحه حمد لله على سلامتك يا حبيبى
قبل رأسها بحب الله يسلمك وحشتينى اوى
نظرت اليه بسعاده عندى ليك هبر بمليون جنيه مليون اي لا دا بكنوز الدنيا كلها
مسكت يده ووضعتها على بطنها بسعاده هتبقا أب لولد زى ما بتحلم يا حبيبى
نظر اليها بفرحه وهو يضمها بسعاده بجد انا فرحان اوى يا حبيبتى بجد مبسوط اوى
لتضمه الاخرى بفرحه الحمد لله يا حبيبى وانت الى كنت عايز تنزله شوفت ربنا كان شايل لينا الخير ازاى
نظر امامه بخبث وهى بين احضانه لا يحبيبتى مش عايزه انزله حد ېقتل ابنه برده
ليخرجها من حصنه وهو يقدم لها عده اكياس خدى يستى الشيبسى والحجات الحلوه والعصاير الى انتى بتحبيها اهى
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
ابتسم بمكر ولا يحرمنى منك انتى والبيبى يا حبيبتى..
وضعها على السرير بهدوؤ وهى مازالت ترتجف پخوف ليستدير ليجلب لها ماء لتمسك فى يده بقوه وړعب متسبنيش والنبى
تنهد بحزن على حالها ليجلس بجانبها بهدوؤ جوليلى عملوا فيكى حاجه عفشه
هزت رأسها بدموع بايوه وهتفت بصوت مرتجف شافونى اذا كنت بنت بنوت ولا لأ
تنفس پغضب وهو يصك على اسنانه ليهتف بهدوؤ حاول التحكم به كانوا هيعملوا فيكى حاجه تانيه وانا داخل صح
هزت راسها بدموع وهتفت انا خاېفه يعملوا فيا حاجه تانى
مد يده على كتفها متجلجيش انا مشيتهم من البلد كلاتها
هزت راسها بدموع ثوانى وأغمضت عيونها بتعب ليسندها ويمددها على السرير لتنام بهدوؤ وهو يلاحظ تعبها وانهماكها الشديد لتنام بعمق شديد من شده التعب بينما هو اخذ يتابع ملامحها بهدوؤ ليمد يده برفق على وجنتيها لترتسم ابتسامه بسيطه على وجهه فهو كان يحب اللعب بوجنتى سحر الممتلئه عندما كانت صغيره ليتنهد بضيق وهو يبعد يده عن وجهها ليقوم مسرعا متجها الى الخارج.....
كانت تسير ذهابا وإيابا بقلق وهى تفرك يدها پخوف من رده فعله فوجهه لم يكن يبشر بالخير ليتجهه اليها بهدوؤ وجمود وهو ينظر اليها بعيونه الثاقبه مين الى جاب النسوان دول اهنى يا اما
هتفت اليه بتوتر يبنى جمايلك مغرجه البلد ودول لما سمعوا جم يطمنوا على مرت كبير البلد هى سليمه ولا لع
ليهتف بجمود اصابها الرعشه ومين الى سمح ليهم يتدخلوا يا اماا دا انتى ام كبيرهم يعنى ليكى هيبه برده
نظرت اليه بدموع يبنى انت برده ولدى وبعد الى عملته خيتها دى انا خۏفت وجلجت برده وكنت عايزه اطمن عليك
هتف بعصبيه والډخله البلدى برده يا اما عايزه تطمنى عليها ولا شايفانى مش رااجل اياك
هتفت بسرعه ودموع لع يولدى معاش ولا كان الى يجول عليك اكده دا انت سيد الرجاله انا بس كنت بهوشها علشان تجرب منيك اكده وتسعدك وتريحك
هتف بعصبيه تهوشيها اي البت فوج ھتموت من الړعب دى شكلها متبهدل دا غير اي الحديت الى البت هنيه بتجوله لجوزها الغفير دا مرتى بتعمل كل شغل السرايا لحالها يا اما والخدم فين جوليلى
هتفت سيده بتوتر يا ولدى هى الى رايده اكده محدش غاصبها
تنهد يزيد بضيق من اهنى ورايح متشيلش ورجه من السرايا دى جبل اى حاجه تبجا بت عمى يا اما ووصيته وانا مش هبهدلها مهايا اكده
تنهدت بضيق ماشى يا ولدى الى تشوفه
ليتنهد بضيق وتركها وغادر من امامها بينما هى هتفت بوعيد ماشى يا بت زينب دى جرصه ودن بس الى جاى هيبجا سواد السواد عليكى يا ليلى....
فتحت عيونها بتعب اخر ما تتذكره هو صړاخها فى منتصف الليل ببطنها ليقوم بحملها بسرعه والاتجاه بها الى المستشفى لتفقد الوعى والان فاقت لترى انها داخل جدران غرفه بالمشفى لتجده يدخل اليها ويرسم على وجهه ملامح الحزن لتهتف بلهفه ابنى طمنى عليه يا حبيبى هو كويس مش كده
هتف بحزن البقاء لله يا سحر لينا ابن فى الجنه....
شعرت بحركه داخل الغرفه لتفتح عيونها بتعب وتجلس على السرير ثوانى لتشعر باحد يكبل فمها بقوه تحت صړاخها العالى......
ليلى 8
للأسف يا سحر خسرنا الجنين
نظرت اليه پصدمه ودموع وهى تحيط بطنها پخوف لا لا انت بتضحك عليا لا لا انا مخسرتش ابنى لا انت بتكذب عليا
اتجه اليها بسرعه وهو يحيطها بحنان ويربط على ظهرها بحزن خلاص اهدى يا سحر الحمد لله انك طلعتى سليمه وان شاء الله ربنا هيعوضنا مكانه خير
اخذت تبكى بشده وهى تهتف بدموع دا أكيد ذنب يذيد أكيد دا تمن كسره قلبه بايديا ربنا مرضاش يكملى ويخلينى اشوف ابنى على وش الدنيا
نفخ بضيق وهى بين احضانه ليهتف بضيق دى ملهاش علاقه يا سحر يذيد كان يستاهل كده ولو لف الدنيا مش هيلاقى الى يعوضه عنك ربنا يخليكى ليا يا حبيبتى
هزت رأسها بنفى ودموع بصمت وهى بين احضانه وتبكى بمراره على فقدان ابنها الأول من حبها الحقيقى
بينما هو يربط على ظهرها بهدوؤ بينما يحدث نفسه بضيق معلش يا سحر