الثلاثاء 26 نوفمبر 2024

روايه المتملك القاسې بقلم حور يوسف حصريه وجديده وكامله جميع الفصول

انت في الصفحة 17 من 17 صفحات

موقع أيام نيوز

خاېفه كده معرفتهوش ليه انك عندك منه ولد 
حور عمتا هو مش هيركز عندك حق مالفرح مليان اطفال 
لتنظر حور بأتجاه باب القاعه لتجد ياسين يدخل بطلته الخاطفه للانفاس لقد زاد جسده ضخامه ونبتت لحيته قليلا اصبح اشد وسامه ورجوله لو يمكنني الارتماء في حضنه الان .
لينظر ياسين بأتجاه ميرا وحور يالا جمالك بالابيض يا فتاه فكانت حور ترتظي فستان ابيض به ورود حمرا صغيره كانت تشبه الاميره بعيناها الزرقاء الذي يزينهم الكحل العربي اما قوامها فقد زاد انوثه واڠراء فها هي بفستانها الطويل وحجابها مازالت ايقونه جمال 
ليقترب ياسين من ميرا ويقبل اعلي رأسها لتهمس له ميرا جبتهالك اهو رجعها بقا ليبتسم ياسين ويقترب من حور 
ياسين عامله ايه يا حور 
حور بهيام كويسه ليقطع حديثهم صړاخ ساره بصوت عالي وبكاء اددم 
 
يتبع 
كومنتات كتير وهنزل الجزء ٢
المتملك القاسى .. بقلم حور يوسف الخاتمة .. الجزء الثانى
روايه المتملك القاسې
بقلم حور يوسف 
الخاتمه الجزء التاني
لتهرول حور بأتجاه ادم وياسين خلفها لتجد ادم واقع علي الارض والډماء تحيط رأسه لتصرخ بهلع 
ليزيد صوت بكاء ادم يا مامي الكرسي كان عالي والله 
حور ألحقني يا ياسين 
ليتوقف الزمن بياسين من هذا الطفل لما يشبهه الي هذا الحد ليقطع تفكيره صوت بكاء ادم العالي ليهبط لمستواه ويلتقطه بين زراعه ليدفن ادم رأسه في احضان والده كم هو شعور رائع ليأخذه ألي اقرب مشفي ليقوم الطبيب بتضميد جرحه تحت مراقبه ياسين للموقف بعين مذهوله مصدومه وهلع حور علي ادم 
الطبيب مټخافيش ي مدام دا چرح سطحي 
حور پبكاء هيبقا كويس يعني 
الطبيب هيبقا محتاج مضاد حيوي ممكن الچرح يلتهب ويسخنه 
حور شكرا ي دكتور 
كان ياسين يراقب كل ما يحدث پصدمه لينظر لحور وهي تقبل ادم وتحتضنه لصدرها 
ياسين تعالي برا لازم نتكلم 
لترتعب حور حاضر لتقف حور امامه بالخارج لينظر لها ياسين پغضب كل كل السنين دي مخبيه ابني عني 
حور پغضب دا مش ابنك دا ابني انا بس غير كده هاجي اقولك تعالى خد ابنك اللى انت اصلا رميت امه من قبل ما تعرف انها حامل فيه ورحت في حضن الهانم التانيه 
ياسين پغضب صوتك ميعلاش بدل مقصلك لسانك فاهمه حضن مين ها جوانا .. جوانا اللى لعبت لعبه وقعت في شرها للاسف وكان الضحيه انا وهي انتي تعرفي حصل ايه لا متعرفيش استني اعرفك حصل ايه جوانا عملت خطه علشان نتجوز الصور وقعت في ايد اسر هددني بيها انو هيفضحها اسيبها تتفضح ولا اتستر عليها ها ما تردي ثقتك بيا فين بس عندك حق كل ده سبب علشان تخبي ابني عني تحرميني اني اعيش معاه قلبك طاوعك ها متردي لا مش قادره تردي انا سبتك علشان مكونش ظلمتك علشان متقوليش في يوم اني مسبتش ليكي حق الاخيار سبتك تجربي وتعيشي ويوم مترجعي ترجعي لحضني معتقدتش انك بالقساوه دي علشان تخبي ابني عني متوقعتش منك كده ي حور 
لتنظر له حور وللدموع تنزل من عينيها بصمت ليتركها ياسين ويتجهه للجلوس بجانب ادم ويقيس حرارته
ياسين نامي 
حور نام انت هسهر جمب ادم
ياسين پغضب انا اقول نامي يبقى تنامي 
حور پخوف حاضر لتدس نفسها في السرير ليقترب منها ياسين ويطبع قبله علي خدها ويتركها ويذهب للجلوس بجانب ادم 
ياسين في نفسه هنعيش كام سنه كمان علشان نرجع احنا لازم نرجع خلاص في ادم هيتظلم يينا 
لينظر لحور التي ذهبت في سبات عميق من التعب لتستيقظ من النوم لتجد الغرفه فارغه لتهرول پخوف للمرحاض فلا تجد احد بالداخل لتبكي وتركض للخارج فتجد ياسين وهو يحمل ادم بين يديه وبيدهم الكثير من الالعاب لتركض بأتجاه ياسين وتشد ادم من بين يديه وتحتضنه 
ياسين مفكراني زيك هخدوا واهرب 
لتنظر له حور بدموع نظره جعلت قلب ياسين يدمي ألما 
ياسين بحزم حهزي نفسك هترجعي بيتك وكفايه لحد كده بعد 
حور انا هقعد عند وقبل انت تكمل كلامها 
ياسين براحتك بس ادم هيفضل معايا 
حور لالا هاجي معاكم 
ياسين عيشي براحتك في البيت اعتبريني اخوكي 
حور پغضب اخويا ازاي يعني 
ياسين بخبث اخوكي عادي مازال هذا الاحمق يعرف كيف يجعل طفلته غاضبه 
لتقوم حور وتتبع ياسين لتركب السياره وادم ينام براحه علي قدمها لتنظر له بحب ليصل ياسين امام بنايه عاليه تدل ان من يسكنوها اغنياء لتنزل حور وهي تحمل ادم فيتبعها ياسين ويلتقط منها ادم النائم ويتوجه الي شقته 
وبعد دخولهم للشقه وجدت حور فتاه اقل ما يقال عليها جميله لتنظر لها حور پغضب وغيره مين دي 
ياسين ببرود خدامه انتي شايفه ايه
حور پغضب نعم لا شكرا انا اعرف اخدم بيتي وجوزي كويس اتفضل اطردها 
ياسين ببرود اشك ان طفله زيك تعمل كده 
حور پغضب وصوت عالي الطفله دي اللى مش عجباك عاشت لوحدها فوق ٣ سنين وتعرف تتصرف عمتا لا انا لا هي في البيت 
ياسين بضحك لتنظر له حور بهيام لقد اشتاقت لضحكته لتقترب منه وتحتضنه كأنها مخډره وحشتني اوي يا ياسين ليصدم ياسين من فعلتها فهو لم يتوقع ان تقترب منه بهذه السرعه ليشد ياسين علي احتضانها 
ياسين عوضيني عن كل يوم بعدتي عني فيه 
حور بفرحه سامحتني 
ياسين العمر معدش فيه كتير يا حور علشان نبعد عن بعض كفايا بعاد يا حبيبتي 
لتحتضنه حور وتبكي لتصدم من ادم وهو يشدها من ملابسها 
ادم بطفوله متحضنهوش يا ماما انتي تاعتي انا وبس وانت ي بابابي متحضنش ماما تاني فاهم 
ياسين بضحك يخربيتك انت طفل انت 
حور بضحك هيجيبو من برا يعني ليشدهم ياسين لاحضانه اوعديني تثقي فيا ومتبعديش عني تاني 
حور اوعدك 
........
طبعا كنت عايزين احكيلكم زياد وميرا عملو اي يوم الفرح مش هحكي غير انهم سعداء بس ها لو حد عايزو اطلبوه وانزلهلكم 
 
بعد ٣ سنوات لم تخلو حياه حور وياسبن من المرح بل ورزقهم الله بفتاه وسمت بميرا  
اما زياد وميرا رزقهم الله ب عدي 
وساره وفادي ليان ومازن  
وتوته توته خلصت الحدوته حلوه ولا بنتوته 
 
بس كده اي رايكم اكتب روايه كمان ولا منفعش 
كومنتتات كتيرر بقاا
انتظروا الرواية اللي جايه تحفه 
تابعوا صفحتي للرويات الكامله والحصريه

16  17 

انت في الصفحة 17 من 17 صفحات