روايه المتملك القاسې بقلم حور يوسف حصريه وجديده وكامله جميع الفصول
ومقبلنيش من يوم مساب الببت
ميرا يا بنتي بطلي عبط بقى بيكرهك ازاي ما هو كان ممكن يتجوز ٣ غيرك لان الشرع محللوا اربعه انا بفهمك وخلاص كده موضوع التدريب ده علشان تدي نفسك فرصه نقرب منه
حور هحاول ماشي
بااكك
حور پغضب طفولي جدو انا مصممه مليش دعوه
الجد بضحك ماشي هرد عليكي بليل اما اكلم ياسين
لتركض حور لغرفتها لتذهب في سبات عميق دون تغير ملابسها حتي
ويتحدث الجد مع ياسين ويطلب مقابلتوا فيأتي ياسين الي المنزل بعدما علم من الجد عدم وجود حور بالبيت
دلف ياسين الي المنزل فهو حقا لم يشتاق اليه فكان يأتي بين الحين والاخر للجلوس مع جده وحور ف جامعتها ليدلف الي مكتب جده
ياسين بطلته الخاطفه للانفاس وهيبته بنورك ي جدي
ليجلس ياسين مقابل جده
ياسين حضرتك طلبتني ليه
الجد الموضوع يخص حور
لينتفض ياسين واقفا ويقول بلهفه وملامح يظهر بها الړعب مالها حور حصل ايه حد اذاها
ليبتسم الجد ع منظر حفيده فهو يعلم و متأكد انه يعشق زوجته حور ي بني متقلقش الموضوع وما فيه يخص جامعتها بس وحكي جده الموضوع له بالتفاصيل
الجد بخبث خلاص انا هوديهم شركه عمك شكري
ياسين مستحيل تروح عند اللى اسمه يوسف الزباله ده علي چثتي ي جدي
ياسين خلاص هفتح التدريب من بكرا لكن شركه شكري وابنه يوسف لا
الجد وهو يعلم انه لعب علي وتر الغيره هههه ماشي ي حبيبي
اخلي امينه تحضرلك عشا
امينه الخدامه سيده ف ٥٠ تعمل منذ الصغر مع عائله المنشاوي وهي اسم ع مسمي لانها امينه ولا يوجد ف طيبتها وتعتبر حور مثل ابنتها
ليهم ياسيم بالمغادره ليتذكر هذا اليوسف الاحمق
فلاش باك
في يوم طلب يوسف مقابله ياسين فذهب الي محل عمله
ياسين نورت ي استاذ يوسف اتفضل ايه الموضوع المهم ده
يوسف انا طالب منك ايد الانسه حور
لتحمر اعين ياسين يغضب ويمسك يوسف من تلاليب قميصه ويكيل له الضربات حور تبقا مراتي ي حيوان لو شفتك مقرب منها اقسبم بربي ھقتلك فاهم
ياسين اسمع حاضر .
يوسف پخوف حاضر فمن هو ليعارض غول الاقتصاد
بااككككك
ليكمل ذهابه ليجد حور امام بدون سابق انذار لتصطدم به ليقوم بأمساكها من خصرها ليمنعها من السقوط لتلتقي العينين بنظرات لم تفهمها حور فنظرات ياسين نظرات عاشق ولهان وذائب ف بحور زروقتها عكس نظرات حور فكانت نظرات اشتياق مختلطه بحزن ومعاتبه علي ابتعاده عنها وبدون سابق انذار ترتمي حور ف حضنه وتبكي بصوت عالي جعل الجد يخرج من مكتبه وعندما وجدها الجد ف احضانه انسحب ليترك لهم المجال للحديث
ياسين وهو يمرر يديه ع شعرها لعلها تهدأ هششش مالك ي حور في ايه
لتمتم حور بكلمات لم يفمها لكن قلب ياسين كان يرقص من الفرح لدخولها المفاجئ ف احضانه بجانب ۏجع قلبه لسماع صوت بكائها العالي
ياسبن پغضب مصطنع لكي لا يظهر ضعفخ امامها ممكن تهدي وتبصيلي
لتبتعد حور عن حضنه ليلعن بداخلوا انها خرجت من حضنخ لترتجف شفتي حور عندما رأت غضبه لينظر لشفتيها التي كان يريد ان يشدها اليه ويغرق شفاتيها تقبيل حد الألم ليبتلع ريقه بصعوبه حقا صغيرته اصبحت خطړ يجب عليه الهرب الان والا سيفقد السيطره ع نفسه ليقف ويلي حور ظهره ليخرج لتمسك يديه برجاء
حور متمشيش انا عارفه انك پتكرهني
لينظر لها ياسين ويلعن تفكيرها الاحمق لو تعلم كم يعشقها حد للمۏت مين قال كده ي حور دانا اللى مربيكي ويشدها لحضنه ويقول حد يكره بنته لتسكن حور ف احضانه حقا شعرت بالامان والدفئ فيهم عكس ياسين فقد اشټعل بڼار الرغبه فحبيته طفلته من يعشها عشق مهول وزوجته فوق كل شي ف حضنه الان اصبح كل جسده يطالب بها ليحاول ان يسيطر ع نفسه ليدفن رأسه ف عنقها ليشتم رائحه شعرها التي اسكرته ليشعر بأنتظام انفاس حور دليل ع نومها ليحملها بين يديه ويدخلها
الي غرفتها ويضعها ع السرير ويدسها ف الغطاء جيدا ويقبل اعلي رأسها وينزل الي خدها ليقبله برقه فتفتح حور عينها لتشدو لينام جمبها
ياسين حور انا لازم امشي
حور خليك جمبي
ياسين مينفعش ي حور انام جمبك انتي صغيره
لتشده حور لحضنها وتدس تفسها وتلف يديها ع خصروه بأمتلاك
لينظر ياسين لها بحب الي ان اتي سلطان النوم فنام هو الاخر بعمق لاول مره تقريبا منذ ان ابتعد عنها ليستيقظ صباحا ليجد حور نائمه بعمق ليقبل خدها لم يتمالك نفسو لينزل الي شفتها بقبله رقيقه جدا ثم ينسحب من الغرفه سريعا لعدم فقدان السيطره ع نفسه لينزل الي اسفل ليقابل زياد وميرا بالصدمه وتقوم والدته بحضنه وتقبيله
رقيه ام ياسين وميرا .. انت رجعت ي حبيبي هتعيش هنا اخيرا
قبل ان ينطق ياسين
ليقول الجد ايوه من النهارده ياسين هيقعد هنا
ليقول زياد بمرح وكنت نايم في انه اوضه بقا ي قلبي
لتضحك ميرا مع مراتخ ي عم اكيد من ادها حور
لينظر ياسين لهم نظره اخرستهم زياد خلاص ي عم هتاكلني اتكتمت اهو
لتستيقظ حور من النوم فلم تجد ياسين بجانيها لتتنهد وتقول حلم تاني طبعا بس انا فكرته حقيقه شكلي اتهبلت تقوم وترتدي ملابسه لتستعد للنزول للاسفل
______________________
المتملك القاسى .. بقلم حور يوسف الفصل الثالث
روايه المتملك القاسې
بقلم حور يوسف
البارت الثالث
لتستيقظ حور من النوم فلم تجد ياسين بجانبها لتتنهد وتقول حلم تاني طبعا بس انا فكرتو حقيقه شكلي اتهبلت تقوم وترتدي ملابسها لتستعد للنزول للاسفل
لتنزل حور للاسفل حور بصوت عالي صباح ال لتنظر لتجد ياسين امامها ليتلجم لسانها
حور بصوت منخفض وصدمه دا مكنش حلم بجد هو حقيقي
الجد تعالي ي حبيبتي واقفه مكانك ليه
حور بصوت رقيق حاضر ي جدو
الجد مش هنا اقعدي جمب جوزك ي حور
حور حاضر
لتجلس بجانب ياسين فتنظر له بخجل ليتجاهلها ياسين تمام ويركز ف تناول الطعام ليخيب امالها مع تجاهله وبروده اتجاهها وتقلب حور ف طعامها بصمت
ميرا بهمس يسطا
حور عايزه اي
ميرا تحسي اننا ف المدرسه وخايفين المستر يشوفنا واحنا بنتكلم لتفلت من حور ضحكه بصوت عالي لينظر لها ياسين پغضب فتشعر پخوف يسري الي اطرافها وتصمت
زياد بت ي حور
حور نعم
زياد اخيرا لقينا الي يخليكي تكتمي وتبطلي لكك
حور وهي تنسي وجود ياسين من ڠضبها اسكت ي متخلف هقوم امۏتك لتتذكر وجود ياسين لتشهق وتضع يديها ع فمها لتظهر شبح ابتسامه ع شفتي ياسين وتختفي سريعا ويحل محلها البرود مره اخري
زياد ي عيني عليك ي خويا متجوز شبح
لتحمر حور خجلا
زياد يخراشي ع خدودها ال بتحمر